expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

روايه أحببت سلفي آحببت سلفي من الفصل الآول حتي العاشر كامله علي مدونة النجم المتوهج للروايات

 


روايه أحببت سلفي 

آحببت سلفي من الفصل الآول حتي العاشر


آنا مروه عمري 25 سنة متزوجة من سمير من خمس سنوات وعندي بنت 4 سنين آسمها رفيف حكايتي بدات فيوم عرسي الي كان عرس مشترك بيني آنا وسمير وبين قاسم و خلود قاسم هوى سلفي وخلود زوجته فيوم العرس كان الكل


عينهم عليا آنا لآني كنت اجمل من الكل خلود جمالها عادي

آما آنا جمالي خيالي ونفس الشي بنسبة لزوجي هوى راجل عادي ملامح باهتة غير آخوه قاسم الي وسامته خيالية طاويل جسمه رياضي عيونه عسلي يعني فارس آحلاام آي بنت   لكن حضه وقعه في خلود البنت العدية تمام مثل حضي الزواجه وزواجي زواج مدبر

يعني بدون حب ولا معرفة آنا سمير شافني فطريق عجيته جاء خطبني وبيما آنه من عيلة كبيرة آهلي وافقو على طول ولما عترضت قالو لي ميش راح تصحلك هكذا زواجة مره ثانية


فقلت خلاص وسكتت وليتني لم آفعل آما قاسم فكان يدرس في الخارج ولما رجع آهلو عملو معه مثل ماتعمل معي خافو آنه يرجع للخارج ويتزوج وحدة من هناك فخطبوله خلود بنت شريك ولاده

في المصنع وهوى بعد آخذ ورد وافق حتا لا يسبب الحزن الآبوه وآمه وتم الزواج وبعد العرس كل واحد مننا راح مكان حتا نقضي شهر العسل قاسم آخذ خلود ولف بيها الدنيا آما آنا سمير آخذني لمكان واحد وبقينا فيه طول فترت شهر العسل وغير هذا كان بارد الإحساس قليل الكلام كثير الصمت

الكلام يطلع منه بطلوح الروح آما عن الغزل فحدث ولا حرج لا يطلع منه شيء لا حبيبتي ولا آنتي جميلة ولالالا والله آحسست نفسي عيشة مع صخرة وليس راجل وآكثر من ذالك حتا فلعلاقة الحميمة بارد يعني يعمل ويخلص


كائنه تائديت واجب لا آكثر آنا سمعت الكثير قبل الزواج عن الزواج وعن الحب بين الزوجين وكنت آعتقد آني سوف آجرب كل هذا المتع بعد الزواج لكني تصدمت بلواقع المر آنا قبل الزواج كنت محافظة على نفسي جد ولم آسمح

لحد من الإقتراب مني مع آني كنت مرغوبة بشكل كبير من كل الشباب بسبب شكلي وجسمي الجميل لكن

كان عندي هذا خط آحمر وكنت بمني نفسي آني بعد الزواج آذوق الشهد لكنه تحول لبصل 🤣🤣🤣

بعد ما مر شهر العسل رجعنا للبيت الكبير وهذا كان شرط آهل سمير


الواحيد آننا نعيش في بيت العيلة آوقصر العيلة البيت عبارة فيلا كبيرة فيها ثلااث طوابق اطابق الآول فيه المطبخ الي حجمه بحجم بيت آهلي زآد قاعتين للآستقبال ومضافة كبير لرجال وغرف النوم اللآم والإب وغرفتين الضيوف وثنين للخدم. آما الدور كان فيه جناحين منفصلين آو تقريب شقتين مقابل بعض. وكل شقة فيها 3غرف نوم زآد الصالون

والمطبخ الي كان مجهز بكل شيء لكن فقط لعمل شيء فيه شاي آوقهوة آو إذا حد حب يعمل شيء خفيف لآنه الوجبات الرئيسية تكون تحت مع العيلة والدور الثالث كان للبنات وهما ثنين ذكرى وسجود ذكرى آرملة وعندها ولد وسجود متازال عزباء المهم رجعنا من شهر البصل آقصد العسل وبعد الترحيب بينا رتحنا من السفر مع آننا آنا وسمير سفرنا كان قريب فهوى فضل نروح قرية على البحر


ورا بيتهم بلقليل فقط 😪😪😪

لوكنا بقينا في البيت كان آفضل لنا المهم روحنا ورتحنا ونزلنا للعشااء الآول في بيت العيلة  وكان كبير العيلة حماية راجل شديد وعليه هيبة وحماتي إمرأة طيبة ولطيفة

المهم نزلت آنا وسمير و الآول وبعدنا نزل قاسم وخلود التي كانت متشيثا بذراعه كاآنها خائفة يفر منها هوى كان في غاية الروعة والآناقة وعطره سبقه آما هى رغم كل المساحيق التي كانت على وجهها لكنه بقيت عادية وباهثة آمام جمالي وآنوثتي لصارخة المهم شتمعت العائلة ورحبو بينا بدا عمي الترحيب بينا وقال من اليوم ورايح آنتم من العيلة وميش آغراب خلود بدآت الكلام معهم كائنها تعيش في هذا البيت من سنين وكانت تحاول كسب ودهم


بشكل واضح وكانت مره على مره ترمي عليا في الكلام وهذا شيء غريب فا آنا لم آعمل لها شي حتا هذا المره الثانية التي قبلتها فيها بعد العرس لكنها تبدو ملامح الغيرة

واضحة عليها وضلت تتفاخر بسفرهم وتنقلهم من مكان إلى مكان وترمي عليا فلاكلام على آساس هى من عيلة كبيرة وغنية وآنا من عيلة فقيرة وبصيطة لهذا

مستواية ميش. للرحلاات واتفسح

في آماكن مهمة لكن قاسم فاجها وفجائني عندما قال لسمير لماذا لم


لم تلف العالم مع هذه الحورية فهكذا جميلة تستحق آن تزور القمر

الذي جماله سيخفت آمام جمالها

الكل يبتسم آنا مذهولة من كلامه زوجي لم يقل ربع هذا الكلام بل لم يذكر مطلقة آنني جميلة وهوى يصفني بهذا الوصف لقد شعرت بقلبي يدق حتا كاد يخرج ويسلم

على كل الحضور 🤣🤣

ووجهي حمر خجل وآصبح مثل حبت طماطم. آما خلود فقد الصفر لونها وزاد في غضبها عليا واما بقيت العائلة فكانو فقط يبتسمون


آما سمير فكان مشغول بصدر الدجاجة التي كانت آمامه على. الإهتام بي آوبيما قاله قاسم. وانيهنا العشاء وقمنا إلى غرفت الجلوس حيث تم تقديم لنا التحلية كنت جالسة والكل كان يختلس النظر إليا فقد آرتادي فستان بنفسجي زادنا جمال حتا إبن ذكرى الذي عمره 4 سنوات آصر على الجلوس قربي وقال آوريد الجلوس قرب الإميرة وكنت

آرا نظرات قاسم الي التي كانت تبدو غير بريئة ونظرات زوجته التي كانت تقدح الشرر

🌹🌹 آحببت سلفي🌹🌹

🌹🌹 الفصل الثاني 🌹🌹

قد يعترني البعض خائنة وقد يقول عني البعض قليلت آدب لكن ما حدث معي ليس ذنبي فقد كنت آحلم مثل كنت فتات في عمري بي

فارس الآحلامي ياآتيني على فرس

إبيض يخطفني لعالم كله حب وسعادة لكن الفارس الذي آخذني ليس له فلحب ولا المشاعر مكان


فكل همه عمله وبطنه وفقط المهم نكمل القصة حماتي آنتنا اليوم آنرتم بيتي وآصبحتما بي مذابت بناتي ليس هناك فرق بينكم وبين سجود وذكرى وسمير وقاسم كلكم في منزلة واحدة وقبل آن آرد سبقتني خلود وقالت وآنتي آمي وعمي مصطفى بابا وذكرى وسجود

آخواتي عمي تشكري يا بنتي ونظر إليا وقال ونتي يابنتي مابكي خجولة وقليلة الكلام سمير ماذا قلت قليلة الكلام فقط دعها تتعود

عليكم وستراها تغرد طول اليوم مثل العصفورة راح تجيب لك صداع نصفي مثل ماعملت معي


الكل ههههههه وخصوصي خلود كانت سعيدة بهذا الكلام آكثر واحدة آما قاسم فرد لا آنتا كثير الصمت لهذا فقط جاك صداع وثما

فيه واحد يطول هكذا عصفورة تغرد له بصوتها الشذي ويقول لا يا

بختك ياآخي آنا خقان قلبي علي دق ودق ودق آما خلود حسيتها على وشك الآنفجار وقالت ونتا ميش يابختك بيا آنا خلود آروع فتات في بيت الفارس. قاسم والله هذا آنتا آفضل واحدة هكذا إذا الآسوء كيف خلود ماذا تعني قاسم لا شيء. ذكرى تغير الموضوع وتقول كيف كانت الرحلة متعبة آكيد خلود لا الطائرة ليس فيها تعب ليس مثل السفر بسيارة آكيد


وهى ترمي كلام عليا آنا حسين بتعب وطلبت الآذن بصعود الجناحي حماتي نعم يابنتي تكوني متعبة روحي وخوذي راحتك رتاحي اليوم كان شاق عليك سجود وآنا إيض آريحة تعبت تصبحو على خير وعندما صعدت عيني جات في قاسم الي رماني بنظرة حاده جعلت كل آوصال جسمي ترتعش دخلت جناحي وسجود جاءت معي دخلنا وجلسنا في غرفة الجلوس سجود اووووف


وآخير رتحنا من خلود دمها ثقيل


آنا آعرف آنها تغار منكي وترمي عليكي فلكلاام وهذا السبب في نزعاجك. مروه آعلم سبب هذا آنا لا آعرفها ولم آسبب لها آي سوء سجود هى غيورة جدا دعكي منها على فكرة سجود كانت مقربة مني حدا منذ إيام الخطبة كانت تزورني على طول ونتصل ببعض كثير لهذا نحن مقربات من بعض بقيت آنا سجود نتسامر حتا جاء سمير فى هذا الوقت هى غادرت وآنا دخلت غيرت ولبست قميص نوم شفاف وجميل كان كل جسدي من تحت باين مروه حبيبي تحب تشرب حاجة سمير لا متعب وآود النوم تصبحين على خير. حق. هل معقول


واحد زوجته عروس وتلبس لهو هكذا لباس يتركها ويذهب النوم لصراحة حسيت بغضب منه كبير لكني لم آعلق على كلامه تركته وذهبت لفرقة الجلوس وبعد بعض الوقت شعرت بحركة خارج الجناح قتربت من الباب لكنها توقفت وعندما عدت عادت بصراحة في البداية خفت فهذه آول ليلة لي في هذا البيت ولا آعرف عنه شيء. وبيما آني آشاهد كثيرا آفلام الرعب خفت وقلت ربما البيت مسكون لكنني تشجعت وفتحت الباب لآصتدم بي قاسم الذي كان يحاول فتح باب شقته ويبدو آنه عالق وعندما فتحت هوى لتفت ورآني كما آنا في ذالك الباس المكشوف وعندما آمعن اليا النظر آدركت آنني مكشوفة خجلت وآسرعت وآغلقت الباب ولكن بعد


خراب مالطة 🤣🤣🤣لقد رآني عدت وتكورت على نفسي من شدت الخجل كيف

لي آن انظر في عينيه بعد ما حدث

بقيت ساهرة حتا وقت متائخر ونمت على الإريكة حتا الصباح فقت وجدت سمير فايق ويجهز في نفسه مره صباح النور حبيبي سمير صباح الخير مروه آسفة غفيت هنا بدون قصد سمير عادي

مروه في تفسها والله عادي آنتا جنسك ماذا يا آخي سمير قومي بسرعة وغيري دعينا ننزل للآفطار


مروه نعم ستحمت ونزلو وكان قاسم جالس مع الجميع وجمبه خلود الي كانت تبدو عليها السعادة

مروه بخجل صباح الخير الكل صباح النور جلست مع السمير لكن نظرات قاسم لها كانت تلهب فيها

من شدت الخجل ذكرى كيف كانت آول ليلة لكم في ببتنا خلود رووعة

بصراحة لم آشعر بلفرق بين بيتنا وبيتي الجديد ههههه ذكرى وآنتي وقبل آن ترد مروه رد سمير لا كانئها تعيش فيه منذ عمر طويل حتا آنها نامت في قاعة الجلوس على. الإريكة مثل الطفلة مروه تحمر من الخجل كيف يقول هذا

آمام الجميع خلود تستغل الفرصة

لكي تهين مروه ههههههه حق آنتي غريبة وهل هناك عروس لا تنام قرب عريسها ههههههه مروه لقد غفيت بدون قصد وسجود هذا طبيعي فقد تغير عليكي المكان لهذا مروه لاحظت ان خلود تحاول تخفي علمات للمص على رقبتها وهذا جعلني آشعر بلغضب وربما الغيرة

علق ب عشرين ملصق

🌹🌹آحببت سلفي 🌹🌹

🌹🌹الفصل الثالث

 🌹🌹والرابع


مروه تجلس خجلة من ليلة آمس فقد رئها قاسم شبه عارية وهى كانت فتاه محترمة وذات حشمة ولم تخرج ف يوم بدون حجاب آو بلبس ضيق آوخفيف وكانت تتمنى لنفسها بزوج. تعطيه كل ما آخفته عن غيره وحافضت عليه ليكون له وحده

 وبعد زواجها رغم آنها تشعر بلخذلان من هذا الزوج لكنها لن تكون متساهلة في إظهار ما لا يجب ظهوره لغيره


 قاسم؛؛ إين آبي الحاجة

صورية؛؛ . عنده عمل خارج المدينة وقام باكرا وذهب


سمير؛؛ لماذ لم يخبرني كنت ذهبت في مكانه


 صورية؛؛ لا آنت ماتزال عريس


قاسم؛؛ وهوى يختلس النظر إليها عريس هذه كلمة لا تلقيق به ذكرى مابك هل بدآت المناقرته كيف عن هذا فقد كبرتم


سمير؛؛ دعيه فلغيرةمن طبعه


 قاسم والله هى من طبعك آنت من تعودت آخذ مني كل شيء. آحببته


سجود؛؛ نعم هذا صح


سمير؛؛ آسكتي آنتي ياآم شبر ونص مروه مستغربة هذا يمكن آن يكون مزاح عادي بين الآخوة لكنه لا يبدو بريئ ولا عادي بل لا يبدو مزاح بل رمي كلاام


 صورية؛؛ ماذ إن غاب القط لعب الفائر غاب الحاج مصطفى يوم بدآت المناقرة بينكم


خلود؛؛ مناقرة ماذا ماما


صورية؛؛ هذامزاح جميل هههه


قاسم؛؛ يرمقها وبنظرة حادة ويرد عليها والله وآنتي ماذا حشرك بيننا لقد ذخلتي للبيت آمس واليوم بقيتي تعرفيننا


سجود؛؛ تبتسم


صورية؛؛ نعم هى من آهل البيت لآن هى ومروه بناتي آليس كذالك


 خلود؛؛ آكيد

مروه؛؛ نعم طبعا


 انتها الإفطار وقام الكل إلى شائنه فقد غادر سمير وقاسم للعمل وقامت خلود وذهبت مع ذكرى لشقتها بينما دخلت صورية للمطبخ حتا تقول لهم ماذا يحضروا  للغدا بينما مروه وسجود جلسو في قاعة الجلوس يشاهدون التلفزيون


وكان فيلم رومنسي جميل يحكي عن قصة بين إمرأة مات زوجها وزوجوها لآخيه وهى لا تحبه وكيف في ما بعد تحولة القصة بينهم لقصة حب كبيرة


سجود؛؛ وااوآحب هذه النوعيه من القصص


 مروه؛؛ لا إنها مبتذلة   كيف الآخ بحب زوجة آخيه


سجود؛؛ لكنه مات وحتى ولو هكذا قصص تحدث بالفعل في المجتمع


مروه؛؛ ممكن دعينا نصعد إلى جناحي حتى نأخذ راحتنا آفضل وسوف آوريكي رقصي كما وعدتك من قبل


 سجود؛؛ آريني هنا لا يوجد آحد. الكل في العمل


 مروه؛؛ لا وإذا عاد آحد منهم ثم هناك ماما صورية


سجود؛؛ آمي لن تخرج من المطبخ حتى تتائكد من كل شي بنفسها هى من تطبخ تقريب وليست الطباخة فا آمي تضع لها كل شيء. والطباخة فقط تحرك القدرة فقط آبي يحب نفس آمي في طعام ونحن إيضا اعتدنا عليه


 مروه؛؛ حفظا الله يارب سجود آمين هى قومي وآريني الرقص


مروه؛؛ نعم حاضر لكن آنتي راقبي الباب


 سجود؛؛ نعم هى ووضعوا آغنية جميلة. وفكت  مروه شعرها وانطلقت تتمايل بشكل مذهل جعل سجود تنسا مراقبة الباب حيث عاد قاسم الآخذ آوراق من المكتب ليتنبه لصوت الموسيقى الصادر من قاعة الجلوس وتوجه نحوها معتقد آنها. سجود التي ترقص فهي معتادة على فعل هذا وآراد مفجأتها لكنه ذهل عندما دخل ووجد مروه ترقص بحرفية كبيرة

كانت مثيرة لدرجة لا تقاوم آخرج هاتفه وصورها وهى تتمايل وشعرها يتطاير من حولها لقد كانت مثل زهرة الكامليا هبت عليها نسمات الصباح وعندما انتهت غادر بدون آن يراه آحد


 سجود تصفر وتصفق وتقول برافو برافو


مروه؛؛ هوش فضحتيني

 سجود؛؛ والله كنتي توب

مروه؛؛ هههههه حق


هل ممكن آن اعجب سمير لورفصت له

 سجود؛؛ دعكي من ذالك العقد هوي لا يعجبه شيء

مروه نعم لقد لاحظت هذا

سجود؛؛ تعالي وآجلسي تعلمين آنا آعرف آن كلامي قد لا يعجبك وقد تعتبرينه غريب آوحتي قلة آدب


مروه؛؛ لماذا ماذا ستقولين


سجود؛؛ آنا كنت آتمنا آن تتزوجي قاسم وسمير يتزوج خلود مروه ماذا سجود آسمعي لقد كان هذا وا ذكرى تقاطعها ماذا تقولين لها سجود ترتبك لا شيء فقط كنت آخبرها عن قاسم وكيف هوى عاش مدة طويله خارج البلاد لهذا فكرته متفتح وليس مثل غيره

متابعه محمد السبكي برنس

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

 في الشركة


 قاسم وصل ودخل مكتبه وجلس يفكر في تلك الحورية الجميلة وكيف كانت تتمايل آمامه لقد كان مفتون بها الإبعد حد آخرج هاتفه وبدا يشاهدها وهوى في حالة نشوة وسعادة كبيرة حتى قاطعه صديقه كمال


 كمال؛؛ السلام عليكم


 قاسم؛؛ يغلق هاتفه بسرعة ويقوم وعليكم السلام


كمال؛؛ كيف حالك ياعريس


 قاسم؛؛ كما ترا لم إتغير تعال آجلس


 كمال؛؛ بل تغيرت لقد دقيت الباب عدة مرات ولم تجب فدخلت يبدو ان العروسه شاغلة بالك


 قاسم؛؛ لا والله بل غيرها


كمال؛؛ ماذا قاسم قلت لك لا آنت تعرف هذه صفقة وليست زواجة المهم دعكا مني وقول آنت كيف هى آحوالك وبدا كمال يقص عليه آموره ومر اليوم وجاء المساء وعاد الحج مصطفى من سفرته القصيرة


وفي جناح مروه كانت تجلس تشاهد مسلسل حتى دخل سمير


 سمير؛؛ السلام عليكم


 مروه؛؛ تقف وعليكم السلام حبيبي كيف حالك وقتربت منه حتى تقبله لكنه تحاشاها ودخل إلى غرفة النوم وبدا في تغير ملابسه مروه تشعر بكسر خاطرها وتجلس في مكانها غير مدركة لما حدث معها ولماذ هوى بارد المشاعر هكذا انتها من تغير ملابسه وخرج ووجدها جالسة حزينة


 سمير؛؛ مابكي تبدين في جنازة


 مروه؛؛ هل ممكن لي بي سؤال آنت لا تحبني فلماذا تزوجتني


 سمير؛؛ آسمعي آنا راجل عملي والحب وهذا الكلام الفارغ ليس لي فيه هل فهمتي إذا كنتي تودين العيش معي فهذه القواعد لا حب ولا كلام فارع فقط يوجد جنس ونتيهنا مروه والله وهل نحن بشر آم حيوانات


سمير؛؛ نعم نحن بشر لكن في نفس الوقت تحكمنا غريزة حيوانية


مروه؛؛ لا غير صحيح الحب موجود وهوى آجمل من الذي كنت قلت عليه بل هوى من يجعل المعاشرة آفضل.


وآكمل سمير قلت لكي لا يوجد شيء آسمه حب هى إذهبي وقبلي يد آبي لقد عاد من سفره


 مروه؛؛ آقبل يده


 سمير؛؛ نعم هيا بسرعة قبل آن تفعل خلود


 مروه؛؛ وهل هي منافسة


 سمير؛؛ نعم وصرخ عليها لتخرج مسرعة وخائفة ومصدومة منه وعند خروجها تصطدم بي قاسم الذي كان يقف خارج الشقة ويبدو آنه سمع كل الحوار الذي كان بينهم فقد كان باب الشقة مفتوح. مروه ترضب فيه وترفع راسه وتقول آسفة وآرادت النزول لكنه مسكها من يدها وجذبها إليه وقبلها بدون سابق إنذار وو🌷🌷آحببت سلفي 🌷🌷

🌷🌷الفصل الرابع 🌷🌷


في بحر الخطاية الذي من صعب الخروج منه قاسم شته الشهد وبدل من منع نفسه عما ليس له

قرر تذوق العسل وقبل مروه على شفتيها بكل حب هذه الحظة كانت الفارقة في. ما سوف ياآتي بدايت الطريق تبداء بخطوة وهوى خطاء


آول وآصعب خطوة مروه شعرت بشفتيه وكائنه بلسم لكل جروها وآلامها شعرت بدفاء لم تعرفه من قبل شعرت برغبة عارمة في المزيد منه شعرت آنها تطير وتحلق في السماء بدون آجنحا هى مخضرة غير قادرة على تحريك جسدها آصابتها الرعشة في آوصال جسدها

كله ماهذا الذا ماهذه المتعة هى لم تعرفها من قبل اليوم ف آول قبلة

من زوجها كانت باردة باهتة آما هذا فكانت تشتعل بحنية وحرارة


وطعم آشها من العسل ورغم كل الذا ولمتعة آستدركت نفسها وتراجعت وبتعدت عنه ونظرت في عينيه وهذه آول مره تنظر فيهما وقبل آن تبدي آي ردت فعل غاصت وغرقت في سحر عيونه التي كانت

مثل العسل الصافي وفيهما بريق انجوم وآمواج المحيط وصفاء السماء ماهذه العيون التي تخفي آلم وترسل آمل ماهذه العيون التي فيها غموض وتعبق بلوضوح مروه بدون تفكير وبدون آن تعرف لماذ ترفع يدها وتصفعه على خده وتعود مسرعة إلى جناها ترتعش وكانئها آصابها برد الشتاء كله دخلت وآغلقت الباب خلفها وستندت عليه وهى ممسكة بي قلبها الذي تشعر آنه سينخلع من مكانه سمير هاي آنتي هل فعلتي ما قلت وهل هذا وقته آلا ترا حالها


هل آننا إنسان ولك إحساس آم آنك جماد سمير يعيد كلامه مروه ترد فعلت وجرت على غرفتها وستلقت على الفراش مذهولة مما حدث معها في الآسفل الكل جالس على طاولة العشاء خلود الحمد الله على. سلامتك بابا مصطفى مصطفى الله يسلمك سجود بابا آنتا كبرت على هذه آعمال وسفريات دع آخوتي يقومون بها مصطفى. هذا عملي منذ كنت شاب

وآنا تعودت عليه والعمل عبادة وآما آن آخوتك فهم مزالو عرسان ولم آوريد إبعادهم عن زواجتهم في هذا الوقت ذكرى وإي بعد هذا لقد

ذهبت وعدت في نفس اليوم آننا فقط تحب تدليلهم مصطفى بل بعد لقد سافرت في الساعة الثالثة فجر وعندها هم كانو في سابع نومة فكيف آوقضهم في مثل ذالك

الوقت سمير كنت قلت لي فقط وآنا كنت قمت حتا ولو في الساعة الواحدة مصطفى آعلم هذا صورية


هى بسم الله سجود إين مروه قاسم توتر فهوى لا يعلم ماذا قد تفعل سمير لا آعلم لقد غريبة ودخلت غرفتها فتركتها ونزلت سجود يادمك ياآخي وتقول هذا بكل بصاطة بدل من آن تطمائن عليها تركتها ونزلت سمير وماذ آفعل لها آترجاها حتا تشرفنا بحضورها خلود وذكرى ههههه ذكرى. نعم آخي راجل حق ميش تبع لعب ودلال على القاضي صورية لا هذا خطاء البنت خجولة

وميش متعودة علينا لزمها مسايرة


خلود لكن آنا آيضا جديدة لكني من شدة حبي لكم تعودت عليكم بسرعة سجود آنتي تعرفيننا منذ زمن بعيد وليس مثلها آنا ذاهبة لكي آراها سجود تصعد تتدق على الباب لكن لم تجد رد فتحت الباب ودخلت نادت عليها لكنها لم تجب لهذا دخلت الغرفة لتجدها ترتجف على الفراش مثل حمامة مذبوحة بي سكين حاد لقد كانت ترتعش سجود بهلع مروه مروه ماذا بيكي مروه وهى آسنانها تظرب في بعض بردانا كثير قتربت منها لتحدها تخلي من الحرارة سجود حرارتك مرتفعة جدا ساآخبر سمير مروه لا داعي ربما آخذت فقط برد لا تزعجيه دعيه يكمل عشاآه سجود ولكنكي مربضه مروه لا فقط سكام


غطيني بغطاء غليض وساآكون بخير سوف آنام قليل وآرتاح عودي لهم حتا لا ياقلقو وبعد إصرارها سجود عادت وجلست معهم صورية ها إين زوجت آخيك سجود لقد نامت فلم آورد آن إقاضها سمير نامت في هذا الوقت

غبية مصطفى عيب عليك تصف زوجتك بلغبية ذكرى ولما لا هوى آدرة بزوجته هههه خلود هههه قاسم آدرك آنها تتهرب منه ولا تود مقابلته نتها العشاء وما آن نتهو سجود صعدت مسرعة عند مروه


الجميع توجه لغرفة الجلوس لشرب الشاي سجود تدخل وتقترب من مروه وتلمس جبينها لتجده نار وقد كانت مروه تهذي من الحرارة وغير مدركة لا حولها سجود تخرج مسرعة لتجد قاسم آمام شقته قاسم مابكي سجود مروه مريضة وتهذي قاسم بفزع ماذا ودخل مسرع معها وقترب بدون وعي منه

ولمس جبينها ليجدها يغلي آسرع وآزاح الغطاء عنها وحملها بين يديه ودخل بها الحمام ووضعا داخل الحوض وفتع صنبور الماء وطلب من سجود انزول وطلب منهم إستدعاء الطبيب في الحال وبعد مغادرت سجود قاسم كان مرعوب عليها وهوى يقول كل هذا بسببي آنا آسف آنا آسف وسمعها تهذي بي آسمه قاسم قاسم فزاد هذا في حرقته فقد عشقها وهذا ليس بسر


ممكن آخفاآه لقد زاد بيها ولهن وهى بين يديه تنطفض من الحرارة

والماء يغطي جسدها ويبلل شعرها

حيت زاد هذا في جمالها وزادت رغبته فيها قترب منها آكثر وضمها آليه بقوة حتا كاد يخترق ضلوعها

هذه المرة هى له بين يديه لن تقاوم لكنه راجل شهم مهما كانت آفعاله ومهما كثرت عيوبه فهوى لن يستغل من يحب وهى في هذه الحالة وصل الجميع وعندما سمع قاسم خطاهم إبعدها عن صدره سمير دخل للغرفة فلم يجدها وقبل آن يسائل وجد قاسم يخرج من الحمام حاملها بين


ذراعيه وهذا المنضر آزعجه وقال ماذا تفعل انت لكن قاسم تجاهله ووضعها على السرير ونادا على سجود وطلب منها آن تغير لها ثيابها المبللة حتا لا تصاب بزكام وغادر الغرفة فوجد الجميع موجودين خلود آنتا ماذا تفعل آنتا في هذا المكان قاسم يتجاهلها هى الآخرة ويتوجه نحو آمه لقد كانت في حالة خطيرة لكن الحمد الله الحرارة خفت قليلة بعد

ما وضعتها داخل الحوض خلود ماذا فعلت آنتا جننت كيف تكشف عليها وتقوم بي تحميمها قاسم يلتفت اليها ويمسكها من رقبتها وهوي يقول كلمة ثانية وآخنقعك ذكرى تبعده دعها مابك ماذ فعلت حتا تغضب منها صورية ليس الوقت مناسب لهذا الآان الطبيب وصل وصتحبه مصطفى بنفسه


دخل وكشف عليها ثما آعطاها حقنة وخرج مصطفى خير يادكتور

الطبيب الحمد الله مرت الآزمة والحرارة بدآت في لآ انخفاض.كان راح يكون الوضع آخطر لولا الآسعفات الاولية التي قمتم بها عندما وضعتموها في الحوض هذا آنقذ حياتها صورية الحمد الله الطبيب آعطوها طعام خفيف وهذا الدواء يساعدها قي تقويت جسدها مصطفى وما علتها الطبيب ضغط نفسي شديد فقط ربما تعرضت لصدمة قوية سمير لا لم يحدث هذا قاسم يرمقه بنظرة حارقة الطبيب غادر وهم دخلو إلى غرفت مروه التي نائمة بعمق بعد آن آخذت تلك الحقنة سجود هووش لا تصدرو إي صوت دعوها ترتاح وهى نخرج خرجو ونزلو لطابق السفلي مصطفى ملذي حدث. لها

صورية لا آعلم فقد كانت بخير في


الصباح ومنذ ذالك الوقت لم آرها فقد كنت مشغولة في المطبخ وهي كانت طول الوقت مع سجود

ذكرى آوووف لا تعملو من الحبة قبة خلود نعم هي مجرد حرارة فقط ونتها اليوم سمير صعد ونام بدون حتا آن يقترب منها آو آن يقيس حرارتها كما آوصاه الطبيب بينما قاسم بقي ساهر قلق عليها وضل يتقلب في سريره خلود آووف نم لقد آزعجتني بي تقلبك هل فيه حكة قاسم حكة تحكك تافها وقام وترك الفراش وجلس على االآريكة وهوى يفكر فيها وهى بين يديه وتهمس بي آسمه وكانت في غاية الروعة والرقة وبقي هكذا حتا غفا في اليوم الثاني قام سمير ولم يجد مروه قربه لكنه لم يهتم قام وغتسل ولبس ونزل ليجدها تجلس مع الجميع على الطاولة سمير صباح الخير الكل صباح النور


جلس ولم يسائلها حتا كيف هى سجود شفت لقد توردت خدود مروه وعادت لها عافتيها والحمد الله سمير يتجاهلها ويكمل فطوره

ذكرى كانت مجرد حرارة لا آكثر سجود لا لقد كادت تموت لولا قاسم مروه كيف سجود تقص عليها كل ماحدث معها وكيف قاسم حملها ووضعها في الحوض

مروه كل هذا حدث معي سجود لا تذكرين شيء مروه لا لا آذكر عندها نزل قاسم وخلود وصبحو على الكل قاسم كان يتحاشة النظر في مروه وهى لاحظت ذالك خلود ترمي سمها آنتي بكل صحتك من يراكي البارحة وياراكي الآن يعتقد آكي كنتي تمثلين ذكرى هههههه نعم معكي حق مروه ترد الحمد الله


لقد كنت على وشك الموت لولاك آخي قاسم شكرا لك قاسم يرفع رائسه هل هى تتكلم معي رتبك ورد بسرعة العفو هذا واجبي مروه لكن هذا كان واجب غيرك فقط لوكان آهتم ورمت كلامها نحو سمير الذي تجاهل كلامها مثل العادة وفضل الغوص في متعت المربا والخبز على نظر في عيون زوجته عشاق القصص والروايات 

بعد الفطار قام كل واحد وذهب في طريقه مروه صعدت وقامت بتنضيف شقتها حتا تشغل نفسها عن التفير في قاسم الذي آصبحت مشغولة به وهوى كذالك كان يحول آن يشغل نفسه بلعمل حتا يتحاشا التفكير بها لكن كيف الهروب ممن سكن القلب وروح هذا الهروب المستحيل

الطريق طاويلة وهذا بدايتها فقط

ملذي ينطضر هذين العشقين

🌹🌹آحببت سلفي 🌹🌹


🌹🌹الفصل الخامس والسادس والسابع 🌹


الحب كالأنف الأحمر، لا يستطيع صاحبه أن يحجبه عن الأنظار ويبدو آن حب قاسم ومروه قد بدا

يظهر على الآقل لبعضهم فقد لاحظت مروه هذا


 خلود: انا لم آعد آحتمل وجودها


  ذكرى: ولا آنا لم ولن آحب تلك المتسلقة

هى ليست من مستوانا


خلود: وكيف السبيل للتخلص منها


ذكرى :سوف نفعل لكن فقط نحتاج للوقت والصبر؛؛؛؛ سجود تدخل وتسمع كلامهم


 سجود: حرام عليكم هى لم تفعل لكم شيء لماذ تحاولون آذيتها


 ذكرى: هل تتصنطين علينا


سجود: لا هذه غرفة الجلوس الخاصة بنا وآنتنا من كان صوتكم عالي


ذكرى :آنا لم آقبل بهذا الزواج ولن آقبل به آبدا


سجود: هى لا ذنب لها في الذي حدث


ذكرى: بل هى وجه النحس مات زوجي بي سببها

خلود: نعم وجه نحس والله وقد آدخلت الفتنة بين قاسم وسمير

سجود: لا والله هذا ظلم زوجك مات وهذا قدره وسمير وقاسم ليس لها دخل

في المنافسة التي بينهم منذ آن كانو آطفال وبصراحة سمير هو الحقود على قاسم آما قاسم فغير مهتم بكل هذا وآنتي ياخلود لماذا تتدخلين نفسك في آمور لا تخصك

 خلود تصمت


سجود: والله آنتنا من يخاف منكم


 في نهاية اليوم عاد الرجال من العمل قاسم دخل وجلس وطلب من الخادمة كوب ماء


 صورية: مساء النور حبيبي مابك جالس هنا لماذا لم تصعد عند زوجتك آنها متلهفة على عودتك


قاسم: لا آطيق قربها دمها ثقيل على قلبي


صورية: عيب هذه زوجتك


قاسم :التي آرغمتموني على الزواج بها


 صورية :لقد حدث ما حدث الآن

هي زوجتك وعليك إحترامها ومعاملتها بلطف هي ليس لها ذنب


قاسم :يشرب الماء يتنهد ويصعد ويجد مروه نازلة التقيا في منتصف الطريق


قاسم: مساء الخير

 مروه :مساء النور آخي

 قاسم: وبدا الآرتباك عليها


لمعة عينك عند رؤية من تحب دقات قلبك ارتجاف صوتك ارتباك حديثك جميعها لحظات لن تُنسى ابدا لقد لمعت عيونها ورتجف صوتها


 قاسم: آخوكي حسنا آختي وآكمل صعوده وتركها محتارة من هذا الشعور الغريب. الذي لم تختبره من قبل هذا الشعور الجميل الذي يجعلها تشعر بفرح وسعادة كبيرة هذا الشعور الذي يجعلها تحلق في السماء تود الطيران بدون آجنحه تود الرقص على. نغمات قلبها المتراقص على خطواته


سجود: مروه مروه ،،

 مروه :نعم

سجود: الله ينعم عليك هههههه

إين كنتي

مروه: كنت في شقتي وآنا الآن ذاهبة إلى المطبخ

سجود:ههههه ليس هذا قصدي بل قلت آين كنتي سارحة بي فكرك


 مروه: ههههه لا آبدا لماذا تقولين هذا


 سجود: لقد ناديتك عدت مرات ولم تردي مروه هههه آسفة تعالي معي المطبخ سجود هى ونزلو ودخلو. للمطبخ

مروه :السلام عليكم

 الخادمة :وعليكم السلام

 مروه: ممكن تساعديني في

 الخادمة :تحت آمرك سيدتي

مروه: الآمر لله وحده فقط آعطيني هذه القائمه إذ موجودة عندكم


 الخادمة: تقراء وترد نعم كل مامكتوب موجود عندنا

مروه :حسنا سعدوني إذا في التحضير عشاء فاخر هذه اليلة


سجود: ماذا آنا آطبخ لم آعمل هذا من قبل مروه :لا آنا سوف آطبخ وآنتي تكونين مساعدة لي يعني انا الشيف وآنتي مساعدته


سجود: الشيف هههههه حسنا ياشيف خوذ

حذرك نحن عندنا متذوقين مهرة جدا وإذا آخطأت راحت عليك


مروه: نعم حاضر هى إرتدي هذه حتى لا يقع شعرك في الطبخة وتروح علينا

سجود: لماذ ترودين الطبخ ونحن عندنا طباخة


 مروه: الطبخ هواية وفيه متعة كبيرة ولقد كنت متعودة على الطبخ في بيتنا وشتقت لتلك المتعة وآردت آيضا آن آشعر آنني في بيتي لا ضيفة تجلس وكل شي يقدم لها


سجود: اه وا مروه وماذا سجود آقرب شيء لقلب الرجل معدته صح وآنتي تودين كسب قلب آخي


مروه: ههههه وآكملت عملها وهى تقول في نفسها لا آدري آي قلب منهم وآي آخ منهم.


 سجود :تقول في نفسها هى الآخراكنت أتعمد ممازحتها تخفيفاً لحرج اللحظات الأولى. في الواقع تكون صعبة في مطبخ غريب عنها تحاول كسب قلوب ربما لن تحمل لها آي حب وود على الآقل 3 منهم مروه تعمل ببراعة وخفة آدهشت سجود وعلياءالطباخة المتمرسة


 وبعدت ساعات قليله كان كل شيء جاهز وجهزة الطاولة بنفسها ثما قالت لسجود هي لقد انتهينا ف لنذهب وناآخذ حمام ونغير ملابسنا


 قبل العشاء. جلس الجميع وكانت الطاولة عامرة ومشكلة بكل آنواع الطعام ومرتبة

بطريقة راقية جدا


مصطفى: والله اليلة العشاء فاخر ومن شكله وطريقة وضعه شبعت كثير


 قاسم :نعم والله هذا عمل شيف فنان كيف علياء ارتقت هكذا هل آخذت درس في هذا


 صورية: لا والله وحتى آنا مستغربة

سمير ينزل مع مروه التي كانت في غاية الروعة والجمال سلمو على الكل وجلسو


 سمير: واااو روعة

مروه تبتسم خلود تهمس لي ذكرى ماالذي آسعدها هو عن الطعام روعة وليس عليها

 ذكرى: نعم ههههههه

قاسم: كفوا عن الهمس والتناجي هذا عيب وحرام

خلود :تحمر من الخجل

 ذكرى: ترد وآمتا لماذا تحشر آنفك بيننا مصطفى بسم الله هذا وقت الطعام وليس وقت النقار بينكم سجود تنزل مسرعة هاي لا تبدآو بدوني لقد تعبت في طبخه وآود تذوقه قبل الكل الكل يضحك ههههه

 سمير: آنتي تعبتي فيه متى في الحلم

سجود: نعم لقد كنت مساعدة الشيف حتى اسألها

سمير :علياء

علياء :نعم سيدي

سمير :متى آخر مره دخلت فيها سجود للمطبخ

علياء: قبل قليل عندما كانت تساعد السيدة مروه في الطبخ الكل مذهول مروه صورية آنتي من قامت بكل هذا

مروه :نعم مع سجود وعلياء

علياء: بل آنتي سيداتي نحن فقط كنا ننفذ في ما تقولين عليه عن آذنكم بلهناء والصحة قاسم يبتسم خلود وذكرى في حالة غضب ذكرى جمال ودقت الطعام لا تعني آنه شهي المهم طعمه خلود تومئ بي نعم مصطفى بسم الله اممممم والله آلم آتذوق مثله آنتا جد محضوض بهكذا زوجة وكان يحدث سمير الي كان يأكل بصمت بينما قاسم آثنا كثيرة عليها

انتها العشاء وحان وقت التحلية التي من صنعها هي إيضا


مرت السهرة وذهب الكل للنوم مروه في إبها حلة سمير اقترب منها وبداء مداعبة شعرها وعندما نظرت آليه سحب يده وعاشرها بصمت بدون قبل ولا كلام جميل بل فقط معاشرة انتها منها ولتفت لناحية الآخرة ونام مروه دخلت الحمام ونهارت باكية هل آنا عاهرته

ولست زوجته لقد شعرت بالقرف منه ومن نفسها بكت كثيرة ثما استحمت وخرجت دخلت تبحث عن الماء لتشرب فلم تجد فنزلت إلى المطبخ الرئيسي لتشرب وعندما دخلت وجدت قاسم جالس على الطاولة وكان ممسك بي رأسه وبدا عليه الآلم آرادت العودة لكنه رئها وقال آدخلي لن آكلكي


 مروه: لقد عطشت وجأت للشرب لكنه صمت شربت وخرجت لكنها عادت وسائلته هل آنت بخير

 قاسم: نعم صداع كبير

 مروه :خود مسكن

 قاسم: آخذت ولم ينفع

 مروه: حسنا خرجت لبعض الوقت وعادت ومعها قنينة صغيرة وضعت منها على رأس آصابعها وبدات في تدليك رأسه بي لطف وحنان. حتى خف عنه وجعه قاسم آمسك يديها

وضمها إلى صدره وهو يقول يداكي بلسم ثما حملهم وقبلهم بحب مروه تحاول التملص منه لكنه وضع رأسه على بطنها وضمها إليه


قاسم: آنا آحبك آحبك يامروه مروه تستسلم : 💘💘آحببت سلفي 💘💘

💘💘الفصل السادس 💘💘

ﺃﺭﻳﺪ ﺍﻟﺘﻨـــﺎﺯﻝ ﻋـــﻦ ﻛـــﻞ ﺃﺣﻼ‌ﻣـــﻲ ﻣﻘﺎﺑـــﻞ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻘــــﻖ ﻟــــﻲ ﺣﻠـﻢ ﻭﺍﺣـــﺪ ﻓﻘـــﻂ ﺑـﺄﻥ ﺍﻛــــــــﻮﻥ ﻣﻌﻚ....هكذا يتمنا من يكون عاشق وعشقه شبه مستحيل

فكيف لقلب المحب آن يفارق محبوبه وكيف لروح تسكنك آن تفارقك ملذي يحدث هل صرت خائنة هل آنا منحطة آخون بهذه السهولة مروه تصارع قلبها وعقلها فمن منهم سينتصر القلب العاشق الولهان آم العقل الفطن قاسم نائم على بطنها يضمها إليه بشوق ولهفة


يتحسس نبضاتها يشعر بيدفاء روحها هوى عاشق متيم مروه تحاول لآفلات فهذه الحظات الفارقة في حياتها فلو ستسلمت نتهت وغاصت في مستنقع الرذيلة

الذي ربما لن تخرج منه وإذا قاومت ومنعت نفسها سوف تخصر

آروع شعور ختبرته في حياتها هي بين المطرقة والسندان بين الحياة والموت بين الشعور ولا شعور وبين هذا وذاك تقف مروه تائهة في غياهب النفس البشرية التي عجز آمهر الفلاسفة على فهمها وفك شفرتها وخصوصا في حالة الحب

حيث تتدخل الهرمونات مع المشاعر وتخطلت لتكون مزيج فريد من نوعه بين الرغبة الجسدية والحب ولوه النفسي بلحبيب هكذا


مزيج ليس سهل فصله عن بعضه

قاسم لقد آحببتك منذ آول نظرة

مروه لا هذا غلط آنا زوجت آخيك

قاسم بل آنتي حبي الآول ولآخير

مروه لا حبيبتك خلود آنا لستو لك

دعني آتوسل آليك قاسم بل آنا الذي آتوسل آليكي آن لا تحرميني منكي بدونك آموت مروه بعد الشر على قلبك قاسم هل لي مكان في فلبك مروه تعود لعالم التوهان هل

له مكان آنا لم آختبر الحب قبل اليوم


لكنه تعود لتقول لا لستو آنا من تبيع وتخون لا آسفة وتتركه وتصعد الدرح راكضة والدموع تنساب من عينيها ملذي وقعت فيه

دخلت شقتها ورتمت على الآريكة وبقيت تبكي حتا غفت ونامت من التعب بينما قاسم بقيا ساهر طول ليل بعد نهوض سمير مروه صباح الخير سمير النور مروه ممكن آتكلم

مع فيه موضوع مهم ومحتاجة نكلمك فيه سمير آختصري ليس عندي وقت مروه لماذ لا نخرج للعيش في بيت منفصل عنك آهلك


سمير وبدون مقدمات آمسكها من ذراعها يكاد يخلعه لها ماذا ماذا قلتي هل فقدتي عقلك آليس هذا من لشروط التي كانت قبل الزواج آننا نعيش مع آهلي وقتها وافقتم آم كنتم. فقط تودون ضمان السفقة وبعدها تلعبون معنا لكن على من آنا سمير مصطفى الهواري ولستو شخشيخة في يدك هل فهمتي مروه وهى تتاآلم آنتا مريض كيف تقول عن زواجنا سفقا سمير نعم كل شى في هذه الحياة عبارة عن سفقة والتاجر الشاطر من يحسبها صح مروه دعني دعني وبعد آن تركها وقفت ووجهته وقالت وماذ كسبت من هذه السفقة سمير كسبت الكثير لقد هزمته هههههههه


مروه هزمت من سمير لا يهمك الإمر مروه والله آنا لم آقصد التفرقة بينك وبين آهلك بل فقط

آدرت العيش في مكان نكون فيه

مرتاحة آكثر آلبس ماآشاء من البس المكشوف والخفيف والضيق سمير

آرداتي ماتشائين ومن منعك مروه كيف نحن نعيش في وسط عائلة آبوك وآخوك عيب سمير في الطابق السفلي ولن يصعد إلى هنا آما قاسم فهوى عاش زمن طاويل في

الخارج وعتاد على مشاهدت النساء


شبه عرات ولن يهتم لو كنت متخففة في ثيابك وثما نحن في جناح خاص وهوى لن يدخل إليه

فكفي عن العب والغوض في هذا مره ثانية وغادر تازكها في حيرة

هي تود الهروب منه بل الهروب من قلبها وحبها له الذي لم يعد خفي عنها نزل الجميع وجلسو على طاولت الآفطار لكن قاسم كان غائب صورية إين قاسم خلود رفض النزول يقول آنه متعب فلم ينم ليلة آمس بسبب وجع رائسه

صورية آلف سلامة عليه ياقلب آمه

مابه نور عيوني سمير بدآت آمي

صورية كف عن هذا لم تعودو صغار سجود هوى هذه الإيام ليس على طبيعته لونه مخطوف وبادي عليه التعب صورية نعم صحيح وآنا لحظت عليه هذا مصطفى ربما بسبب العمل فهوى غير معتاد على العمل سمير وماذا يعمل هوى فقط

يمضي آو يراجع بعض البنود وماذا لو كان مثلي آركظ من الصباح حتا المساء بين المكتب والمصنع وووو


مصطفى آنتا معتاد على هذا هوى لا قاسم ينزل صباح الخير على الجميع الكل يرد صباح النور صورية حبيبي مابك زوجتك تقول آنك مريض قاسم لقد كنت متعب فقط ورتحت والحمد الله صورية الحمد الله تعال وجلس قاسم لا ليس عندي شهية فقط آردت آن آخبركم بشيء مهم صورية نعم قول خير نشاء الله قاسم آنا مسافر

خلود ماذا نسافر إلى إين آنتا لم تخبرني مروه قلبها يكاد يتوقف قاسم يكمل آنا قلت مسافر ولم آقل نسافر مصطفى ماذا تعني قاسم آود إكمال دراستي في مجال

إختصاصي ولن آجد ما آبحث عنه

هنا لهذا قررت السفر خلود وآنا هل آاتي معك قاسم لا آنتي تبقين في هذا البيت خلود لا مستحيل قاسم


إذا عودي البيت آهلك آنا ذاهب لدراسة وليس لنزهة مصطفى لا آنتا لن تغادر البلد من جديد قاسم آسف آبي لقد قررت ونتها الآمر الآن عتدي موعد عندما آعود في المساء نكمل إلى القاء ووضع تظارته على عينيه وغادر وكل خطوة منه تهز قلب مروه التي تكاد تبكي من شدة الآلم ماهذا السكاكين التي تقطع في داخلي هذا هوى الحب فيه العذاب بلا حدود مصطفى ملذي سمعته صورية لا تدعه يرحل نحنو ماصدقنا زوجناه حتا يبقا فكيف يترك كل شيء خلفه ويرحل والله قلبي لم يعد يتحمل بعاده سمير لن

يتراجع وآنتم تعرفونه عندما يقرر

شيء ينفذه ذكرى وهذه المسكينة ماذنبها إذا هوى رحل ماذا تفعل سمير وماذ تفعل تبقة في بيتها حتا يعود مثل ما تفعل كل النساء خلود تبكي مصطفى لا حولا ولا قوة إلا بالله سجود آنتم السبب تحملو النائج لقد آرغمتموه على هذا الزواج قال لكم لا لا لا لكن لا حياة لمن تونادي تحملو إذا وقامت غادرت ومروه قامت إيض صعدت إلى غرفتها وآغلقت على نفسها الباب حتا لا يسمع آحد آنينها وآهاتها عرفت فيــك حلــو القــا عرفت فيــك مر الغيــاب !! الله عليك ما للحياة دونك مــذااق.. وما عاد منك هــروب ضاقت علي كــل الدرووبـ،، يا أحلــى خياال في ناظــري آن الآواان وجيت أعتــرف لأجل تعرف إنــي (بفقــــــدك) هكذا الشوق بداء حتا قبل الفراق: 💘💘آحببت سلفي 💘💘


💘💘الفصل السابع 💘💘


مهما تروح وتبتعد ما اقدر انساك صورتك في داخل عيوني سكنها .. أعيش كل الوقت مع طيف ذكراك ياروحي الي ما تبريت منها: تنور حياتي لا تقابلت وياك وتذبل ورودي لا بتعدت عنها يا كثر ما احبك وياكثر مهواك محبتي لك ما يقدر ثمنها.كم فرقت الحياة والآقدار من محبين وكم آبكت من عيون وكم كسرت من قلوب؛؛؛؛


مروه تبكي الدمع والدماء لفراق قاسم هذا العشق المحرم عليها الذي سكنها على حين غرة كيف لها تحمل الفراق وهى لم تكد تسعد بلقاء كيف تفرق وهم مكادو لتقو لكن هذا الفراق يلعب على آوتار القولوب الحزينة يلحن من آهاتهم سنفونية الحزن الكبير؛؛؛؛


 وفي الجناح الثاني خلود تنوح وتندب حظها وسؤ قدرها


خلود:كيف يسافر بدوني والله قلبي لن يتحمل

فراقه نحن مازلنا عرسان كيف لي عريس ترك عروسه بعد آقل من شهر وعدة آيام فقط من الزواج


ذكرى: نعم والله هذا ظلم كبير وقع عليكي تلك تبقى مع زوجها وآنتي تبقين وحدك


خلود: نعم والله هذا ظلم


مر اليوم وجاء المساء وكان الكل جالس في قاعة الجلوس حيث تناولو شاي المساء


مروه: تجلس شادرة الفكر والذهن


سجود: مابكي شاردة


مروه: لا شيءفقط تعب من قلة النوم


 سجود :كيف قلة النوم آلا تنامين


 مروه: لا والله نومي قليل جدا منذ حضوري إلى هنا


سجود:غريب

مروه :نعم لم آعتد على المكان بعد


قاسم وصل ودخل عليهم السلام عليكم الكل رد السلام ماعدا مروه التي تحاشت حتى النظر إليه وهوه لاحظ هذا جلس على جمب الآريكة التي كانت تجلس عليها مع سجود ووضع يده خلف سجود وقد لمست يده كتف مروه التي شعرت بصعقةكهربائية تمر في جسدها من لمسته


قاسم :كيف الحال ياعصفورة


سجود: لست كما يجب


 قاسم :لماذا


سجود: بسببك


 قاسم: كيف هل فعلت شيء


سجود :وتسائل لقد قررت الرحيل والعوده للغربة وتركي وحيده


 صورية: لا لن يرحل صح ياقاسم


قاسم :بل آنامغادر والغربة موجودة في كل مكان وليس حصر فقط على غريب الديار فيه غربة آشد وآمر وهى الروح  عن الجسد الذي تسكنه وهذه الغربة مدمرة


 سجود: لم آفهم


قاسم :هذا آفضل لكن مروه فهمت وآحست بمرارة الغربة تلك


مصطفى: آنت مصر إذا


قاسم: سفري غدا صباح لقد حجزت في طائرة الصباح


خلود _لا كيف تفعل هذا بي


 صورية :تبكي بني لا تحرق قلب آمك والله ماصدقت آنك رجعت


قاسم: يقوم ويقبل رأسها ويقول سامحيني هذا آفضل للجميع صدقيني لكن سوف آعود بعد عدة آشهر مروه وبعد تأكدها من مغادرته قامت ودخلت المطبخ وآفرغت كل آلمها وحزنها على الطبخ فقد قررت توديعه بعشاء لن ينساه آو ربما تحاول جعله آلا ينساها هى قاسم قام حتى يجهز لسفره وخلود معه دخلو الغرفة


خلود؛؛؛ ارتمت بين آحضانه وبكت وآفرغت عليه جان غضبها كانت كل دمعة معها من عيونها معها كلام جارح وقاسي آنت مستبد وبلا رحمة كيف تتركني اليس عندك قلب لكنه كان جامد نعم هوى عنده قلب لكنه ليس ملكك بل هوى ليس ملكه تركها تفرغ كل مافي قلبها ثم نظر في عينيها وقال آنا آسف وتركها ودخل للحمام وبقي يضرب بيده على المغسلة وهوى آنا آهرب من تلك الحبيبة التي حرمت قربها وسكن قلبي حبها فلا هى ملكي  حتى آمتع قلبي وروحي بها ولا هى ملكه حتى آنساها هى بيني وبينه تبا لك تبا لك آخي لماذ فعلت هذا؛؛؛؛


 في غرفة الجلوس الكل حزين


صورية :آمنعه آنت والده كيف تتركه يرحل هكذا بكل بساطه

مصطفى :تعلمين آنني لن آفعل فهو عنيد وثم هو مغادر لسبب الدراسة وآنا وعدته قبل اليوم آنه يمكنه آكمالها بعد الزواج آم آنك نسيتي هذا


 صورية: لكنك كنت فقط تحاول

إقناعه حتى يقبل الزواج بي خلود

ليس إلا

 مصطفى :نعم لقد كنت آعتقد آنه بعد الزواج سوف ينشغل بزوجته وينسا السفر لكنه لم يفعل

 سجود :كان سيفعل لو تزوج بمن يحب وليس بتلك الثقيلة الدم


ذكرى: آنتي على طول هكذا تضعين اللوم على المسكينة

سجود :نعم هو لا يحبها لقد آرغم على الزواج بها وهى تعلم هذا ومع ذالك قبلت به لهذا والله تستحق آن يتركها ويهاجر


 سمير :لماذا لا تذهب معه


 سجود: لماذا تذهب معه إذا كان هو يهرب منها


 سمير: هههههههههه


سجود: هههههه


 صورية :عيب عليكم


مصطفى: والله لا آعلم ماذا آقول لآبيها عندما يسمع

سمير :قل له عنده دراسة وعاد لينهيها وحسب

وبنته آمانة عندنا ولن ينقص عليها شيء


 مصطفى: نعم وهو كذالك


 مروه تدخل وقد آنهت الطبخ ماما صورية


 صورية :نعم يابنتي


مروه :لقد آنهيت العشاء وسوف أصعد آخذا حمام وآعود

صورية: كنتي في المطبخ لماذ لم تقولي حتى نساعدك

مروه: ليس هناك داعي لقد حضرت عشاء مميز طالمة آن آخي قاسم مسافر آردت آن يكون آخر عشاء مميز ومختلف


 سجود :هاه هل فهمتو هذه زوجة التي تستحق ان تكون مع الزوجها حيث ذهب وليس تلك


 مروه :شكرا حبيبتي وغادرت آخذت حمام وارتدت آجمل ماعندها ووضعت مكياج خفيف ورشت عطر مثير ونزلت ووجدت الكل على الطاولة قاسم رأها فخفق قلبه بشدة الحُــب .


.❤️أن أجدك دون أن أضطّر للنداء ..تأتي قبل أن ألوّح لك .!أن يسبق سؤالك دمعي ، وصوتك حاجتي أن تُعطي ؛ لأنك تريد ..لا لأني أريد🌷


ا قتربت وفاح عطرها في المكان قاسم استنشقه وغاص فيه جلست وابتسمت له وقالت هذا العشاء المميز لك آخي قاسم لقد آعدته بفسي آرجو آن يعجبك


 قاسم :يتنهد لماذ آتعبتي نفسك ياقمر خلود نار الغيرة تلتهب في داخلها


مصطفى: بسم الله وبدؤ الآكل بصمت ف الكل مشغول بيما فيه؛؛؛؛؛ انتها العشاء وانتهت السهرة وصعد قاسم لنوم حتى يقوم في وقت باكر لسفره وعندما وصل آمام شقته سمع صوت الموسيقى عالي من شقة سمير جذبه الفضول

واقترب ووجد الباب مفتوح دفعه ودخل ووجد مروه تسمع بل كانت ترفع الصوت حتى تخفي شهقاتها اقترب ووجدها تبكي بحرقة وهى مكورة على نفسها على الآريكة

قاسم جزع من منظرها كانت في حالة هستيرية


 قاسم: لماذ تبكين ياقلبي


 مروه تفزع منه ماذا


قاسم: لا تخافي هذا آنا


 مروه :ظننتك سمير


 قاسم: لا سمير مع آبي في المكتب لديهم عمل ينهونه لماذ تبكين من آزعجك


مروه: لا شيء فقط اشتقت لآهلي


قاسم: كل هذا فقط بسبب آهلك


مروه: نعم


قاسم: آم بسببي


مروه :تنهار وتضربه على صدره تب لك لقد كسرتني لماذ ترحل لماذ تهرب


 قاسم: تعالي معي تعالي معي


مروه: كيف


قاسم: آنا لن آحتمل قربك وبعدك في نفس الوقت آنا آموت كل يوم آلف مره كل ليلة عندما يغلق الباب عليكم وآفكر آنكي له آنكي بين ذراعيه آموت وآفكر في آفكار شيطانية هو آخي مهما حدث لكنكي حب حياتي آنتي لا تعرفين شيء انا رائيتك قبله وقلت له آنظر هل الحوريات تمشي على الآرض وقال لا فقلت تلك واحدة تمشي على الآرض


مروه: ماذا تعني لم آفهم


 قاسم: ليس اليوم ربما مره ثانية آخبركي لكن الآن لا تعالي معي دعينا نهرب لخارج البلاد حيث لا يعرفنا آحد


 مروه: لا ..جَنتي أنْ اكونَ بَينَ ذِراعيكَ مُدلله ومُرفهه لايقدرُ على غُروري غَيرُك.


 قاسم :لماذ تعذبين نفسك وتعذبيني اطلبي الطلاق من آخي وآنا آتزوجك ونسافر ماذا قلتي مروه وآهلك مك آبيك كيف يمكنهم تحمل هذا لا هذامستحيل سافر ونسا آمري وانا ساآفعل هذا

 قاسم؛ آنتي واثقة من قرارك


 مروه: نعم


 قاسم: ممكن آطلب آخر طلب


مروه :نعم قاسم ضميني إلى صدرك


 مروه: ماذا


 قاسم: آرجوكي مروه


مروه تضمه وووووواا

💘💘آحببت سلفي 💘💘


💘💘الفصل الثامن 💘💘والتاسع والعاشر


" تسآفرَ " .. ۈتترڪنيْ ! آجآهدَ غلـآڪ .. ڪلْ شي يهۈنَ آلـآ جهآدَ آلغرآمْ ، آختآرَ .. يآ تبقى معآيـہۧ آۈ آس‘ـآفرَ معآڪ ..!! لـآ تسآفرَ ۈآنآ فيْ رجآ آللّـہۧ ثمْ رجآڪ ، لـآ تسآفرَ ۈترجعَ ۈتلّقآنيْ " بقآيآ حطآمْ


لكن هذا القدر ومامنه مفر لقد حان وقت الفراق


 قاسم متمسك بحضن مروه التي ترتعش من شدة هذه الحظه التي امتزجت فيها المشاعر بين لذة الحب ومتعته وبين آلم الفراق ولوعته وبين تأنيب الضمير

مما تفعله فهذه خيانة ليس لها آسم ثاني


قاسم: آتوسل آليكي آتركيه وآنا آتزوجك ونسافر


مروه :غير ممكن ماذا سيقول عني الناس تركت زوجها من آجل آخيه وماذ سيقول عني وعنك آهلك لا ياقاسم ماحدث قد حدث وهذا قدرنا الفراق قبل القاء لكن فقط آود البوح لك بسر


 قاسم: نعم قولي


مروه :بصراحة. لقد آحببتك ليلة العرس عندما كنت في تلك البدلة الرمادية وكنت في منتها الوسامه والآناقة لقد شعرت نحوك بشعور لم آختبره من قبل اعترتني الرغبة في آن آكون مكان خلود


قاسم :وهذا كان نفس شعوري حبي لكي ليس وليد الحظة


 مروه: لقد حان وقت الوداع آلسّفرَ ضيمْ آلمۈدّعْ . . آلسّفرَ همْ آلمۈدّعْ آلسّفرَ طعمْ ڪآبـہۧ .. آلسّفرَ خطۈةَ مفآرقْ ضيّع آلدّربْ بـ شبآبـہۧ


قاسم يقوم وقد نزلت من عينه دمعة آسرع في إخفاءها حتى لا يبدو ضعيف ف الرجال لا يبوحون بالبكاء آمام النساء حتى لا يظهرون ضعفاء مع البكاء ليس بعيب ولا حرام بل شعور آنساني طبيبعي


 لكن كما يقول صابر دمع الرجال حرام


بينما مروه سالت دموعها من جفنيها مثل رذاذ الماء من الشلال المنهمر قاسم يغادر وقلبه يتمزق عليها وعلى نفسه لكنه الحل الآنسب لكليهما مروه تودعه بدموع العين وحزن القلب وتمزقه


دخل قاسم شقته وتوجه نحو غرفته ودخل في نوبة بكاء نعم بكاء الفراق صعب هوى يشعر آنه

يفارق روحه وليس الحبيب غير الروح للجسد وهل فراق الروح لجسدها آمر سهل وعندما شعر بدخول خلود حاول إخفاء دمعه ونام وهوى حتى لم يغير ملابسه نام وهوى يستنشق عطرها العالق به يتمني طولها وعدم فراقه


 في صباح اليوم الثاني الكل في قاعة الجلوس لتوديع قاسم غير مروه التي لا تتحمل روئيته يغادر قلبها لن يتحمل هذه الحظة


 مصطفى: خليك عند وعدك وآرجع لنا حامل الدكتوراة. بمتياز وفخر


 قاسم :ان شاء الله راح نخليك فخور بي وعنقه وقبل يده وطلب السماح


 صورية: لا تطول الغيبة وخلي بالك على نفسك

كل طعام صحي لا تاكل آي شيء وخلاص مفهوم


قاسم: طبعا لن آجد مثل طبخك آمي الحبيبة سامحيني


صورية: وهي تبكي وتمسح دموعها ب منديلها المتدلي من فوق رأسها؛؛؛ سمحك الله بني لم تفعل لي شيء لقد كنت نعم الولد. قبلته على جبينه ودعت له


 سجود: من سيحميني من بعد سفرك آخي


 قاسم :عصفورتي الجميلة لو آزعجكي آحد فقط آرسلي لي رسالة وساكون عندك في ثاني يوم


سجود: تضمه مع السلامة آخي


 ذكرى: سنشتاق لك. قاسم الغالي


 قاسم :لا تحزني على مافات وعيشي حياتك


 ذكرى: تبتسم نعم آخي قاسم


يحمل ساجد إبن آخته ذكرى انت. راجل البيت الآن


ساجد: وانت ماذا قاسم آنا إيضا راجل لكني غائب مسافر وآنت تبقا مكاني وقبله ووضعه على الآرض ثما اقترب من سمير وقال له آنا آسف آخي


 سمير: على ماذا


قاسم :على كل شيء


سمير: حسنا لقد كنت مزعج من صغرك لكن لبائس فقط عود مع الشاهدة الكبيرة وإلا سترى مني العجب


قاسم :نعم ههههه وضمه هوي الآخر ولم يبقا غير خلود التي كانت تبكي


قاسم: آنت آسف لقد حولت البقاء لكن هذا حلمي ويجب تحقيقه آنتي في يد آمينة مع آهلي وداع


 وترك الجميع وغادر والكل في حزن

كانت يتلفت خلفه لعله يراها لآخر مرة لكنها خافت من دموع العين آن

تكشف ما يخفي القلب وفضلت توديعه من خلف ستار غرفتها كانت تراه وهوى مغادر وقد شعرت آن قلبها مغادر معه


" بڪره آلسّفر " يآ شينْ ۈآللّـہۧ طريآهَ ، يآ شينْ ۈقتَ آلۈدآعَ ۈيآ شينْ طآريـہۧ ! بڪرهَ مسآفرَ يآخذَ آلقلبْ ۈيآهَ خطۈهَ بخطۈهَ يتبعـہۧ فيْ خطآۈيـہۧ ۈبڪرهَ عذآبيْ يبتديْ يۈمَ فرّقآهَ ۈبڪرهَ يمۈتْ آلقلبَ محدَ يۈآسيـہۧ ۈشلۈنْ آبصبرَ عنـہۧ آليۈمْ ۈآسلـآهَ ! ۈشلۈنَ آبنسىَ غيبتـہۧ لـآ حڪۈ فيـہۧ بآلحيلْ آحبـہۧ ۈآعشقـہۧ حيلْ ۈآهۈآهَ حتى بغيآبـہۧ آعشقـہۧ حيلْ ۈآغليـہۧ


 وغادر قاسم

والذي قال مسافر سنة تحولت إلى سنين

بعد خمس سنوات


 مروه: رفيف.ر فيف آين آنتي


 صورية :ههههههههه

تلعب الغميضة مثل العادة


مروه :والله تعبت منها إين اختفت


ساجد:تعالي هى في غرفة الضيوف


 مروه: تعالي رفيف هااي لقد هزمتك

ماما مروه ههههههه حسنا لقد فعلتي هى وقت الحمام.


 مروه: لا ليس اليوم لقد استحممت آمس


 مروه: نعم آمس وهذا اليوم هى حتى يعود بابا وجدو ويجدو رائحتك حلوه


رفيف :وما يعطوني


 مروه: اممممم ماذا تحبين آن يحضرو لكي


 رفيف :مصاصة وشيبس


ساجد: وآنا آيضا


مروه :حسنا وآنت آيضا ولكن ليس


قبل آن تستحم الآميرة رفيف


صورية؛:هيا حبيبتي آسمعي كلام ماما


رفيف: حاضر.


وقت العشاء عاد سمير ومصطفى وجلسو على العشاء


رفيف: بابا حبيبي شم رائحتي عطرة


سمير :امممم شهية


رفيف: وهل آنا مصاصة حتى تقول شهية


سمير :بل آنتي آحلا من المصاصة هاتي اتذوق هم هم هم


رفيف: هههههه توقف هذا يدغدغ


ذكرى: هذا وقت الطعام وليس وقت العب


 سجود :عادي هوي يلعب مع بنته ولم يمنعكي من الآكل


ذكرى: وآنتي لما تحشرين نفسك في مالا يعنيك


 مصطفى: خلاص عيب آلم يعد لي احترام


 سجود: عوفك بابا آسفة


صورية: يكفي نقار لقد كبرتم


خلود: ههههه نعم والله


سمير :هل آتصل قاسم اليوم بيكي


خلود: لا لم يتصل


 صورية :يكون مشغول


 بعد انتهاء العشاء والسهرة مثل كل ليلة

مروه آخذت رفيف لتنام وبعدها ذهبت عند سجود لتتسامر معها وعند خروجها من الباب سمعت صوت عند خلود اقتربت وقد جذبها  الفضول معتقدة آنها تتكلم مع قاسم


 خلود :قلت آلف مره هذا ممكن يحدث وقد حدث آنا حامل

مروه في حالة صدمة كيف خلود حامل

وقاسم مسافر منذ خمس سنوات

ولم يعد حتي مره


       

 💘💘آحببت سلفي 💘💘


💘💘 الفصل التاسع 💘💘


بعد مرور خمس سنوات مرت. بحلوها ومرها تحملت مروه فيها ماتحملت فقد آذاقها فيهم سمير الذل والهوان وكانت خلود وذكرى مثل ريا وسكينة عملو معها العمايل

ولولا وجود سجود ومصطفى وصورية إلى جانبها كانو آكلوها بلا ملح 😱😱😱 ومن نعمة الله عليها آن رزقها برفيف حيت علمت بحملها بعد مرور يوم واحد على سفر قاسم وهذا جعلها سعيدة

وقالت الحمد الله آنني لم آنجر وراء عاطفتي فلو انسقت خلف مشاعري كنت سوف آحرم طفلي من آبيه مروه تحملت قسوة سمير

ولا مبالاته بها حيث كان باردة معها

في كل شيء حتا في العلاقة الحميمة التي كانت تحدث بينهم في شهر مره لقد قتل فيها كل اشعور وإحساس لكنها تحملت فقد

كان شعور الآمومة يعوضها عن كل

شعور سيواه ولكن المرآة مثل الزهرة لو لم تسقا تموت مروه كانت تذبل بينما خلود كانت تتورد

مروه لا تعد تهتم لا بلبسها ومكياجها بينا خلود كانت على طول عروس هذا آمر غريب فمن غاب عنها زوجها خمس سنوات تبدوا هى من زوجها معها ومن زوجها في خضنها تبدو مهجورة من دهر كيف هذا وكيف ذاك


 يقول الشاعر " تسآفرَ " .. ۈتترڪنيْ ! آجآهدَ غلـآڪ .. ڪلْ شي يهۈنَ آلـآ جهآدَ آلغرآمْ ، آختآرَ .. يآ تبقى معآي آۈ آسآفرَ معآڪ ..!! لـآ تسآفرَ ۈآنآ فيْ رجآ آللّـہۧ ثمْ رجآڪ ، لـآ تسآفرَ ۈترجعَ ۈتلّقآنيْ "


بقآيآ حطآمْ مروه بقت بقاية حطام بينما خلود توردت وزدهرة في غياب قاسم.

خلود قلت لك آنا حامل ونتا حبيبي منك قعطة تنمو بداخلي هات يدك

وشوف ثمرة حبي وحبك ثمرة من تلك اليالي والحظات المثيرة التي مارسنا فيها الحب بشغف لمسته

حبيبي وا رفيف ماما ماما مروه تركض على جناحها بعد ماسمعت صوت رفيف التي استيقظت مفزوعة من النوم مروه حبيبتي آنا هنا


رفيف: آبقي معي لقد خفت


 مروه :تحتضنها وهى ماتزال تحت الصدمة مما سمعته هل هذا ممكن خلود على علاقة بحد لكن من من

مروه بقيت على هذا الحال حتى نامت في سرير رفيف  آفاقت على صوت سمير وهوى يشتمها مثل العادة قومي قامت قيامتك كل هذا

نوم ونائمة بي ملابسك ماهذا القرف


مروه تقوم بشويش حتى لا توقظ رفيف خرجت وآغلقت خلفها الباب


صباح الخير حياتي


سمير :صباحك طين


مروه: الله يسامحك


سمير :اوووف لا تتمسكني تعرفين آكره هذا الآسلوب البذيئ


مروه: حسنا ماذ تريد


 سمير: لم آجد قميصي الآزرق


مروه :آي قميص كل قمصانك زرق تقريب آي واحد فيهم


سمير: ذاك الذي لبسته منذ يومين في حفلة ساجد لا آعلم

ربما نسته في الشركة مثل تلك المره التي نسيت فيها قميص وبقيت تبحث عنه عدة آيام ووجدته في درج المكتب.


 سمير آحياننا ياخذ معه قميص احطياتي حتي لو تعرق بزيادة يغير عندما يكون عنده عمل في المصنع يحتاج جهد وهذا متعب ويتعرق آو يتعرض لبعض العوامل الخارجيه

تخليه مضر لتغيير حتى يبقي دئما في آبها صورة


سمير :لا لقد غيرته في البيت


 مروه :لوكان في البيت كنت وجدته آنتا تعرف آنني مرتبة ولا آضيع شيء


سمير :ههههه مرتبة

هل ترين نفسك آنتي نائمة بفساتنك مقرف


 مروه :آنا لست مقرفة ولا يعني آنني نمت بفستاني

بلغلط آنني إمرأة مهملة لقد كنت فقط آنيم في رفيف تعبت ونمت معها وانا نظيفة وعطري فايح في كل مكان لكنك لا تهتم مهما فعلت

لهذا لم آعد آهتم بنفسي لكني مازلت كما كنت مروه حورية البيت


سمير: هههههه حورية آم فقمة لقد زاد وزنك وآصبحتي تشبهين الفقمة


مروه :صحيح وزني زاد لكن هذا زاد

من جمالي ولم ينقصه لكنك تحب

تهيني وتقلل مني ومن شائني لا

آكثر ولا آقل طالمة آنتا لا تحبني لماذ تزوجتني إذا


سمير يتجاهلها ويغادر مروه تجلس تحاول تفكيرفي. ما سمعته ليلة الماضية وفي من يكون معقول يكون رئد السواق

هوى شب وواسيم ولا يكون بلال

الحارس لالالا مستحيل ممكن نكون سمعت غلط فقط ربما كان التلفزيون مسلسل وآو فيلم فقط إنا بعض الظن إثم لكن والله كان صوت خلود آوووف راح ننزل وننسا الي سمعته


 صباح الخير عليكم جميع


صورية :صباح النور يابنتي


سجود: صباااااحو ياعسل


مصطفى: صباح الخير يابنتي


 آم خلود وذكرى فمثل العادة لا يردون عليها جلست وعينها جات في عين خلود التي كانت ترمقها بحقد وغل كبير مروه تذكرت ماسمعته وقالت لسجود كنت البارحة حوالي الساعة العشرة ونصف جيا عندك نسهر معك

لكن رفيف قامت تبكي فبقيت معها سجود اه

لهذا لم تائتي


مروه: نعم لكني سمعت صوت غريب.


سجود؛ صوت ماذا


مروه: كان صوت فيلم


ربما كان في شقة خلود خلود تصفر وتتوتر ماذا فيلم عندي وهل

كنتي تتسنطين عليا


 مروه: لابل كنت ماره فقط فسمعته لكني

استغربت فصوت كان مثل صوتك

لهذا استغربت آنتي لا

اتحبين. الآفلام العربية خلود

وما دخلك آنتي فيما آحب آوآكره

وقامت وغادرت حتى بدون آذن

وسمير قام خلفها وقال سوف آحضر حقيبتي وآعود مروه شكت ولحقت بهم متحججة بحقيبة سمير قلت هوي لن يجدها لقد غيرت مكانها البارحة


 مروه تقترب وتسمع صوت خلود لقد سمعت لقد سمعت ماذا آفعل تصرف وما آن سمعت مروه الصوت الثاني حتا صعقت مما سمعته نعم هوى زوجها

سمير سمير لا تخافي هى لو كانت عرفت شيء كانت قلبت الدنيا علينا


مروه: لماذا كانت ترمي فلكلام علياإذا


سمير :كلام فقط ربما سمعتكي تتكلمين لكنها لم تفهم شيء لا تخافي ياقلبي حياتي آنتي آنا موجود معك وطالمة آنا معكي لا

تخافي من شيء


خلود :والحمل ماذاآفعل فيه


سمير : هذا الطفل يجب ينزل خلود


خلود :كيف


سمير :آعرف طبيب صديقي وهوى سيقوم بهذا بسرعة وبدون علم آحد


خلود: حبيبي آنا خائفة


 سمير :تعالي في حضني


مروه من شدت الصدمة آسرعت

إلى غرفتها ودخلت الحمام واستفرغت

معقول هذا هى لم تشك في سمير

لحظة واحدة كيف هوى راجل معقد

لا يحب النساء ولا يحب المعاشرة

كيف كيف يخون آخوه وخلود حامل

منه ما رفضته هي وقاسم وتحملو

الفراق والعذاب على تدمير العائلة

تفعله خلود وسمير


مروه: ماذا آفعل ماذا آفعل هل آخبر

قاسم آم آسكت واتركهم يسرحون ويمرحون آنا لا آشعر بغليرة لكني

آشعر بلقرف🤢منهم سمير حطمني

حرمني من كل شيء من حنانه من كلام جميل  حتى من علاقة حميمة

حتى من حقي الشرعي كان وكائنه

يتصدق عليا به وماذا عن رفيف ماذا يكون حالها يارب ساعدني


حتى سمعت صوت سمير داخل الشقة غسلت وجها وخرجت


سمير: ماذا آنتي هنا


مروه: وإين يجب آن آكون آنا في بيتي كانت

تتحدث إليه وهى تشعر بلقرف منه

لقد كان زواجها به آسؤ شيء قامت به


سمير :تبدين غريبة


 مروه :لا

سمير_ ومتا كنتي طبيعية آساس


 مروه: الحمد الله على كل حال آنا

غريبة لكني لست مثل غيري


 سمير؛ ماذا تعنين


مروه_ لا آعني شيء متا يعود قاسم لقد طالته سفرته وخلودآكيد لم تعد تقوا على فراقه فكيف

تتحمل عدم المعاشرة كل هذا الوقت


 سمير :مالذي تقولينه لقد آصبحتي قليلة الآدب نعم هذا بنسبة له قلت آدب فهوى يمنعها من كل شيء حتى الكلام عن الحميمية آمامه


مروه: والله قلت آدب انت زوجي وهذا بيني وبينك فكيف يكون عيب وقلة آدب


 سمير يقترب منها وبدون حتى آتدرك صفعها حتى وقعت على الآرض

آسمعي آيتها الحقيرة لو قليتي آدبك معي مره ثانية سوف آقطع لكي لسانك فهمتي آم لم تفهمي وهم بلمغادرة


مروه: آنت الحقير والخائن وقليل الآدب طلقني ياحقير


سمير :يعود وهوى يطاير منه الشرر ماذا ماذا قلتي آمسكها من شعرها ورفعها


مروه؛؛ دعني دعني


 سمير :إعيدي ماقلتيه


مروه :حقير طلقني


 سمير يرفع يده لكي يصفعها من جديد لكن يد تمسكه


            

 💘💘آحببت سلفي 💘💘


💘💘 الفصل العاشر 💘💘

إذا غاب الحب والود تحول الزواج لسجن بلا قضبان

سجن تقتل فيه آنوثت المرآة آو ذكورة الرجال نعم الحياة الزوجية هي ود ورحمة وإذا غابت هتين الصفتين تحولت الحياة الزوجية لجحيم ترنا .

أكان بوسعنا تفادي الكارثة؟ ها نحن نلتقي حيث رتبت لنا المصادفة موعداً في آخر معاقل الحزن.. كلعنة نزلت علينا لترافقنا في طريق النسيان سمير ماذا قلتي إعيدي إيتها المختلة المريضة ورفع يده ليصفعها لكن يد آمسكته تستقوة على مخلوق ضعيف تب لك مروه قاسم سمير آترك يدي ياقاسم دعني آدبها قاسم آدب نفسك في الآول ثما علم غيرك الآدب

آتركها وما آن تركها سمير وبدون وعي ركضت نحو قاسم وترمت في


آحضانه مثل طفل يرمي نفسه في

حضن آمه هارب من آحد يجري خلفه وهكذا كانت مروه تهرب من الدنيا وهمومها من زوج ظالم وغير مبالي آذقها الذل والهون

قاسم لم يبالي بي وجود سمير معهم وحاواطها بيذراعيه وضمها بحب وشوق السنين الخوالي التي ذاق فيهما طعم الحرمان تنفس هوائها وشتم عطرها وسار عبقها في عروقه

ودبت الحياة فيه من جديد من بعد ماكانت فارقته من يوم فراقها

سمير يقف متصمر في مكانه غير مبالي بهذه الحظة بيما يجري من حوله

فهوى في حال غير الحال لقد عاد

قاسم

على حين غرة وآفسد له كل مخططاته كيف سينزل الجنين لي

خلود الآن وملذي عنته مروه بكلامها وقولها له آنه خائن ملذي عرفته

عنه حتا قالت ماقلته هل عرفت سره الذي كان يخفيه من خمس سنين

نعم منذا خمس سنوات في التلك اليلة

اللمطرة التي عاد فيها من خارج البيت وكانت ليلة باردة شتوية وكان قد مر شهران على راحيل قاسم وسفره كان سمير صاعد لجناحه وعند مروره من قرب باب

شقة قاسم سمع صوت آنين وآهات مكتومة قترب آكثر ليعرف السبب


والصوت بداء آوضح هوى صوت علاقة كاملة بين راجل وإمرآة وطبعا بيدافع الرجولة والآنفة معتقدن آن خلود تخون قاسم مع

راجل آخر آقتحم الشقة ودخل وتوجه نحو غرفت النوم حيت دخل ووجد خلود عارية وهى تشاهد فيلم إباحي وتمارس العادة السرية

حيث كانت خلود من نوع النساء الشهونيات كثير ولتي لا تتحمل البقاء بدون علاقة حميمة لمدة طاويلة وبعد هذا المشهد سمير لم يتمالك. نفسه وقترب منها ولمس جسدها العاري وفي لحظت ضف من الطرفين حدث ما حدث وكانت البداية العلاقة ستمرت خمس سنين علاقة محرمة وآثمة حتا لم تكن بسبب الحب بل فقط بسبب الشهوة والمعاشرة

الجسدية وطبعا خلود زادها كرهها وغيرتها من مروه متعة على متعة

وهى تسلبها زوجها من بين آحضانها وتحرضه عليها حيث حول سمير حياتها الجحيم

وسمير غذته تلك المناسفة التي كانت بينه وبسن قاسم منذ الطفولة

إذ إعتاد على سلبه كل شيء حتا الآلعاب سمير كان البكر وبعده  جاء قاسم وسمير شاف قاسم عدو آو منافس له آخذ منه حب والديه


وقاسمه غرفته وكل شيء وككل طفل غار منه وبدأ يهاجمه وينتزع

منه آي شيء يكون معه ومع كبرهم كبرت هذه المنافسة وعن حين غرة من والديهما تحولت من مجرد منافسة بين آطفال إلى صراع بين الكبار وكان سمير من يبدا التحدي وقاسم من يفوز لكنه

في الحب هزمه وآخذ منه مروه نعم

قاسم هوى آول من رئا مروه وآخذت

منه قلبه وعقله وبي سذاجة وطيبة آخبر سمير الذي ستغل الفرصة وسرقها منه حيث آسرع الآبويه وطلب منهم خطبتها له مع آنه رافض فكرة الزواج من الإساس

من قبل

وزادها مع خلود هوى منتشي من شعوره آنه نتصر على قاسم وآخيرة إذ سلبه آهم إمراتين في حياته حبيته وبعدها زوجته لكن إلى إين بيك وبي حقدك الآعمى على آخيك نعم الغيرة بين الآخوة

قد تصل إلى مالا يحمد عقباه ولنا في التريخ آمثال كثيرة منها هابيل وقابيل وفي التريخ الآسلامي الآمين ولامئمون وغيرهم الكثير فلا يستقل آحد بي غيرة الآشقاء

عودة للحاضر 🤔 سمير في حالة خمول مروه قاسم الحمد الله لقد عدت كانت ترتجف بين يديه وتبكي وتضمه وبعد ثوني سكنت وهدائت نفسها وذهب عنها الجزع والخوف وشعرت بلآمان وطمائنت


بوجود قاسم لقد وجدت عنده ما فتقدته عند سمير سمير يعود لوعيه ويقول متا عدت قاسم هذا

ليس مهم لماذا كنت تضرب زوجتك سمير وآنتا ماشائنك هي زوجتي وليست زوجتك وآنا آعيد

تربيتها مروه وهى متمسك بي قاسم آنا تربيتي آحسن من تربيتك


ياقذر سمير يفقد آعصابه ويهجم

عليها مروه تخاف وتدفن رائسها في صدر قاسم وتحتمي بيه قاسم مكانك والله لو تقدمت خطوة واحده نحوها سوف آنسا آنك آخي

الكبير وآمتا تعرفني آنتا لستا ند لي

سمير يسك على آسنانه حتا آصدرت صريرا وعندها خلود التي

كانت خارجة من الجناح سمعت

صوت قاسم فدخلت ووجدته يضم

إليه مروه خلود حبيبي عدت ولكن

ماذا. تفعل تلك الحشرة المقيطة بين ذراعيك بعد غياب سنين بدل ماآكون آنا في حضنك تكون هي يالكا من زوج قاسم ليس الوقت مناسب لهذا وطبع من الآسفل لا يعلمون على مايحدث فوق حتا جاء ساجد يجري ماما ماما جدي جدتي لقد عاد لقد عاد والله هوى فوق ذكرى مابك من عاد ساجد عاد خالي قاسم هوى يتساجر مع خالي


سمير صورية ماذ ماذا كف عن العبث لكن الخادمة قالت لكنه يقول الحقيقة سيدي قاسم عاد البارحة وجه الفجر ورفض إقاضكم ونام في غرفت الضيوف سجود لم تسائل إي سوئال وركضت نحو الإعلة ليلحق بيها الجميع وبعد دخولهم وجدو المشهد كما هوى مروه في حصن قاسم وسمير يقف

مترصد وخلود تقف قربه وهى تحترك في قدميها وتحترق من الغيض صورية حبيبي بني عدت سجود ركضت نحوه ورتمت في حضنه حيث حواطها بذراعه والذراع الثانية تحتضن مروه مصطفى ماذا يحدث مروه بابا سمير ضربني من جديد قاسم إذا هذه ليست آول مره صورية ليس هذا وقت الخصام تعال إلى آمك ياقلب آمك مروه نسحبت من بين ذراعيه تاركتن الفرصة البقيت الآحبا وبدا العناق والعتاب والدموع. فنحن شعب نبكي في كل الحظات سواء كانت حزينة آوسعيدة

وبعد نوبت البكاء القبلات والآحضان جلس الجميع وشتمعت العائلة حول قاسم سجود لما لم تقل آنك عائد قاسم إردت مفاجئتكم لكن الطائرة تاآخرت ووصلت الفجر ولم آشآ إزعاجكم نمت في غرفة النوم وفي صباح قلت آصعد آخذ حمام وآعود حتا إفاجئكم وآنتم على طاولت الإفطار مشتمعين لكني تفجئت آنا مما وجداته من سمير الذي كاد يقتل هذه المسكينة سجود والله لقد تحولت في يده لعجينة يعجنها كل

ماآراد سمير آخرصي آنتي صورية رجوكم لا تفسدو عليا فرحتي بي عودت قاسم خلود نعم والله هذه

فرحة مابعدها فرحة مروه ترميها

بنظرات حارقة

سمير لاحظ هذا وهوى آصبح شبه

متائكد من آن شكوك خلود في محلها وان مروه كتشفت خيانته مع خلود وهوى يفكر في طريقة لإسكاتها وغلق فمها

بعد مرور اليوم قاسم دخل جناحه

مع خلود التي تفننت في إغرائه وآغوئه حتا ستسلم لها بينما مروه

كانت تفكر في طريقة لفتح عينيه

على مايحدث على العشاء الشتمعت العائلة كا العادة ونزلت خلود ممسكة ذراع قاسم تستعرض

نفسها مروه ماآن رائتهم آصابها الغثيان 🤮 منها جلسو وبدائو في تناول العشاء بينما كان الآطفال مع المربية ساجد ورفيف لكن رفيف جاءت ماما ماما لماذا نحن مطرودين اليلة ها ها لماذا قاسم ما آن رئاها تسعت عيناه ووقف وآخذها بين ذراعيه بينما بقيت هى تنظر آليه بتعجب قاسم بسم الله

مشاء الله قمر هل تعرفين من آنا رفيف نعم آعرفك قاسم حقا من آكون رفيف عمو قاسم

قاسم وكيف تعرفينني رفيف ماما كل يوم تخرج لي صورك من الهاتف وتقول لي آنظري هذا الآسد

عمك قاسم رما بي طرف عينه نظرة إلى مروه التي حمرت خجلاا

جلس قاسم وآجلس رفيف على ركبته وبدا يطعمها بيده حتا مروه

نسرقت دمعة من عينها ونزلت من شدت تائثرها بي هذا المشهد لقد

آحست بحب وحنان قاسم على رفيف التي لم تجده عند والدها القاسي ولا مبالي بها

آما خلود كانت تخلي من الغيض بعد

العشاء جلس الجميع يتسامرون لكن كان ثنين غائيبن عن الجمعة نعم

خلود وسمير سمير نام معكي صح

صح خلود نعم فعل آنا زوجته سمير وآنا إذ نتهت مهمتي خلود لا

طبعا آنتا غير هوى فقط واجب آما آنتا الشغف كله سمير حسنا نحن الآن في مصيبة عودته لخبتت كل شيء. وتلك السافلة تشك بنا وربنا تكون تعرف لقد واجهتني هذا الصبك وكنت سوف آخلص عليها لولا عودت ذالك الغبي خلود تضرب على وجهها ماذا تعرف آلم آقل لك ماذا نفعل سوف تخبر الجميع سمير لا لا آعتقد لوكانت تود البوح

الباحت خلود ومن يضمن لنا هذا

يبجت إسكاتها للإبد سمير كيف خلود آفتلها 😱😱😱سمير ماذا تعنين خلود نعم ضع لها السم وقل

ماتت قضاء وقدر

علقو ياعباد الله بعشرين ملصق.

من البارت الحادي عشر حتي البارت العشرين والأخير من هنا 👇👇👇👇

من هنا

تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close