رواية ممنوع الدخول
البارت الحادي عشر♥♥
كانت تجلس في الطائره بجانبه وتنظر له بتعجب فهو منذ أن أتي وأبتدت الرحله لم يفعل مثل المره السابقه أو حتي لم يحاول إستفزازها كعادته عندما يراها بل كان صامت بطريقه غريبه... نظرت له لدقائق ثم أشاحت بنظرها بعيدا عنه
أما عند بطلنا فكان يتذكر ما حدث بالامس
Flash back
مازن: فهد أنت مصدق الكلام ده
سامر بأنفعال: لا يصدق أيه في الهبل ده
فهد بصوت عالي: مش عايز أسمع صوت حد فيكوا... ثم نظر لعامل البوفيه.. وقال بحده: أتاكدت منين أنه مازن
العامل بتوتر: أصله كان لابس نفس اللبس ده
مازن بعصبيه: هو أي حد متنيل لابس ذي يبقي أنا أنت أتجننت
فهد: سامر أتصل برأفت يجيلي حالا...... وأنتوا أشار لمدير الحسابات والعامل: متتحركوش من هنا لحد ما أشوف آخره الكلام ده أيه
ثم تركهم وذهب لمكتبه
نظر مازن لسامر: سامر هو بجد ممكن يصدق إني أعمل كده
ربت سامر علي كتفه بمواساه: متقلقش لو كان شاكك فيك مكنش سكت كده ومكنش أتصل برأفت علشن يجيلوا.. تعالي نروحلوا ونفهم منه
ذهبوا إلي مكتب فهد و دخلوا وجدوه يضع يديه علي رأسه
مازن: فهد بجد لو عندك نسبه شك فيا لو بنسبه واحد في المائه يبقي نفض الشراكه اللي بنا علشان تبقي مطمن يا صاحبي....وأنا همشي وأبعد عنك
رفع فهد نظره إليهم بغضب ونظر لمازن بسخريه: لا والله المفروض أصدق أنا بقي....ثم قاااام بلكم مازن لكمه أوقعته أرضا وسمع الجميع بالخارج صوت مازن المتألم من لكمات فهد
Back
فاق علي صوت حور
حور: يا فهد يلا هنستعد للهبوط
نظر لها فهد وهز رأسه وإستعدوا للهبوط وصلوا إلي المطار ب كندا وذهبت حور لتركب سياره آجره وجدت من يسحبها من يديها نظرت له وجدته فهد
حور: أوعي كده سيب إيدي أنت أتجننت
فهد ببرود وهو يسحبها لسيارته: بقولك أيه أنا مصدع مش ناقص رغي أركبي وأنتي ساكته مش عايز لعب عيال
سحبت حور يديها بحده من يديه: لعب عيال في عينك يا قليل الادب سبني بقولك وإلا والله مش هيحصلك كويس
نظر لها فهد ببرود مره آخري: أركبي هوصلك للفندق
حور بعند: لا
فهد بأبتسامه خبيثه: أنتي اللي جبتيه لنفسك يا قطتي.... ثم قام بحملها علي ظهره مثل شوال الارز تحت مقاومتها
حور بصراخ: سبني يا قليل الادب يا همجي سبني
وقف فهد وأنزلها قليلا له حتي بصبح وجهها في مواجهه وجهه ولكنه مازال يحملها وقال ببرأه: أنا قليل الادب ده أنا حتي مفيش في أخلاقي أتنين
حور: أخلاق مين يا أبو أخلاق ده أنت الماده الخام للسفاله... فهد أنت آخر مره أتقالتلك مؤدب كانت أمتي
فهد وهو يلاعب حاحبيه: من 3 إعدادي مسمعتهاش
حور بصراخ: عاااااااا 3 إعدادي يا مفتري يا جاحد... ثواني أيه ده.. وجدت نفسها بداخل السياره.. فقد أشغلها فهد في حديثها وأدخلها بالسياره وجلس بجانبها وقام بأغلاق حاجز بينه وبين السائق حتي لا يسمع حديثهم
حور: أنت بتستغفلني ياض
فهد برفعه حاجب: ياض أنتي يا بت متأكده أنك من عيله راقيه وبنت رجل أعمال يعني مش بلطجيه من حاره
حور: اسمالله عليك أنت اللي هادي ومحترم أوي يا أخويا
فهد: نسكت علشان صدعت واه صحيح هتقعدي في نفس الفندق اللي هقعد فيه علشان تبقي تحت عيني
حور بسخريه: ليه يا أخويا نوغا ولا هتوه منك لا أنا هقعد في فندق تاني
فهد وهو ينظر لزجاج السياره وصلنا: ثم أخذها من يديها وأنزلها رغما عنها
حور وهي تحاول سحب يديها منه: سبني يا زفت
فهد ونظر لها نظره أخافتها: لو مسكتيش هشيلك تاني.. ثم أقترب منها وقال بخبث: ولا أنتي الموضوع عجبك يا قطتي وغمز لها
شهقت حور وقالت له: وقح
فهد بضحك و مشاكسه: بموت أنا فيها..... ثم ضحك ودخل بها إلي الفندق وحجز جناحين في نفس الدور ومقابلين لبعضهم
حور: كان لازم في نفس الدور يعني أووووف بقي
فهد: خشي علي أوضتك ومتخرجيش منها غير الصبح ومتخرحيش غير لما تقوليلي
حور: عارف أمك
فهد: نعم
حور بأبتسامه صفراء: عندها
ثم تركته ودخلت جناحها وتركته يستشيط غضبا منها ثم دخل جناحه هو أيضا
__________________________________________
في صباح يوم جديد
في ڤيلا مازن كان يجلس هو وسامر و رأفت
رأفت: أنا بجد مش قادر أصدق أن فهد يصدق الكلام ده عليك
سامر: فهد أتجنن أكيد دي لعبه حقيره أتعملت علشان يوقعوا بينا
رأفت: متقلقش إنشاءالله هدور ورا اللي عمل كده.... ثم نظر ل مازن وجدوا ينظر أمامه بشرود ووجهه به العديد من المدمات بسبب لكمات فهد له
رأفت: مازن أنت كويس
نظر له مازن: اه طبعا كويس أوي وهبقي مش كويس ليه صاحب عمري اللي أنا وهو متربين مع بعض يشك فيا ويعمل كده..... أومال لو كنا مجرد شركاء كده وخلاص كان عمل فيا أيه أنا بجد.... كرهت اليوم اللي أنا شوفته فيه.....
سامر: مازن أنا عارف أنك بتقول كده من صدمتك من اللي حصل إهدي كده
وقف مازن بغضب قال بصراخ: لا مش ههدي ولعلمك أنا اللي مش هكمل في موضوع الشراكه ده هو فاكرني أيه تابع ليه لا أنا مش كده إستحملت تمبره وغروره وكل حاجه وأقول معلش أخويا وصاخبي لكن لحد هنا وكفااايه كفاااايه بقي وأنا هخرج من الشراكه دي وهعنل شركه ليا لوحد بعيد. عنه بس مش همشي كده بسهوله
رأفت بترقب: يعني أيه مش هتمشي بسهوله يا مازن أنت بتتكلم كده ليه أنا أول مره أشوفك كده
مازن: يعني أنا شايل الشركه علس كتافي فمش همشي وأسيبها كده بسهوبه أخد الاسهم بتاعتي وفيه كام صفقه جايين أخلصهم وأخد حقي وأبعد عنه وأخلص بقي
سامر: أنت من أمتي بتفكر كده ها من أمتي يا مازن
مازن: من دلوقتي وخلصنا خلاص... ثم تركهم وصعد إلي غرفته
رأفت: تفتكر بيتكلم جد ولا ده من أثر اللي حصل
سامر وهو ينظر في أثر مازن بغموض: مش عارف بس أنا حاسس أن اللي جاي مش هيبقي سهل أبدا
____________________________________
عند سوزري
مجهول1:ما تهدي بقي يا سوزي خيالتيني رايحه جايه رايحه جايه أيه
سوزي وهي تفرك يديها بتوتر: خايفه ليكون منفذش كويس وكمان خايفه ل فهد يعرف حاجه
مجهول2 بملل: متقلقيش مفيش حاجه هتحصل إهدي بقي
ثم سمعوا صوت جرس الباب. يليه دخول مجهول2
سوزي: عملت أيه
نظر لها مجهول2 ولم يتحدث وجلس علي مقعده وظل ينظر لها ببرود
سوزي بتوتر: يووووه بقي ما تتكلم يا أخي هشحت منك الكلام
مجهول2:اللي إحنا عايزينه حصل فهد سافر بعد لما دغدغ المتخلف صاحبه و هو يعني قاعدين يواسوه بس الظاهر أن فهد هيبقي ليه أعداء كتير الفتره الجايه
مجهول1:حلو أوي دلوقتي الخطوه التانيه سوزي
سوزي بلهفه: ايه هروح لفهد
مجهول2 بضحك: هههههه ياااااه ده الظاهر وحشك أوي
سوزي: حاجه متخصكش المهم هروح وأوقله أن أنا كنت صح وخايفه عليه من اللي خوليه وبالتلي هيبتدي ثقته ترجع فيا
مجهول1وهو يتناول الكأس الذي بيديه: شطوووره يا سوسو... بس خلي بالك دماغك تجيبك تقوليله علي حاجه علشان يفضالك الجو قبل ما تكوني خرجتي من عنده هتبقي روحك عند اللي خلقك فمتشغليش دماغك دي ماشي يا حلوه
سوزي بتوتر: ه ها وا أن أنا هعمل كده ليه
مجهول2:والله يا سوسو مضمنكيش ما أنتي بعتي فهد علشان الفلوس قبل كده فممكن تبيعينا إحنا كمان ولا أيه
سوزي: لا طبعا مش هعمل كده
مجهول1:جدعه المهم دلوقتي يا...... هتعرف تأمن الحاجه اللي جايه
مجهول2 بثقه: عيب عليك متقلقش كل حاجه هتمشي سالكه علي الاخر... ثم ضحكوا الاثنان معا تحت نظرات سوزي الخائفه
____________________________________
في المديرية عند عدي
كان يجلس في إنتظار رأفت
عدي: عمره ما حيه بدري مره عادته ولا هيشتريها
: يا ضنايا يا بني بقيت بتكلم نفسك
عدي: كنت فين يا زفت
رأفت وهو يجلس بإرهاق علي المقعد: والله تعبت أوي يا عدي
عدي بتعجب: مالك في أيه
قص له رأفت ما حدث مع فهد و مازن
عدي: بص مبدأيا كده مازن مش من النوع ده يعني مازن بحسه شبه أدهم أخويا كده بس مش من النوع اللي يبيع صاحبه و فهد رجل أعمال ناجح ومشهور يعني أكيد ليه أعداء عايزين يضعفوه في اكتر حاجه هو بيحبها أو حد يخلي ثقته فيه تروح يعني يشتتوه بمعني أصح
رأفت: إحنا برضه بنفكر في كده
عدي: طب ومازن أيه أخباروا
رأفت: مازن أتغير أوي عمال ييقول أنه هيسيب الشركه ويفتح شركه لوحده وأنه تعبت ووكل الكلام اللي أنا حكتهولك ده
عدي: ربنا يستر بس برضه اللي أسمه فهد غبي إذاي يشك في صاحب عمره أهبل هو علشان يصدق اللعبه دي
رأفت: محدش بيعرف أيه اللي في دماغ فهد هنستناه لما يرجع
عدي: تمام.... دخل العسكري لهم وقال: عدي بيه الانسه اللي سألت عليك المره اللي فاتت بره
عدي وقد إتسعت إبتسامته: خليها تتفضل
رأفت بغمزه: حبيت ولا أه
عدي: بره ياض
رأفت: بقي كده يا أبو الصخوبيه صحيح رجاله مالهمش آمان ثم تركه وخرج
عدي برفعه حاجب: ماله ده... دخلت مريم
مريم برقه: صباح الخير يا ظابط
عدي: صباح النور يا مجننه الظابط تعالي أقعدي يا باربي
جلست مريم وقالت بعبوس طفولي: يوووه كل شويه باربي باربي إشمعنا يعني
عدي بأبتسامه جذابه: علشان أنتي شبه العروسه الباربي حاجه قصيره كده وحلوه وكمان شبه الاطفال
مريم: أنا مش طفله وكمان أنا مش قصيره أنت اللي طويل شبه برج القاهره
عدي: هههههه أكيد طبعا أنا بالنسبالك برج القاهره بطولك ده هههههههه
مريم: لا أنا مش أوزعه وأنا غلطانه أني جيت
عدي: طب يا ستي أنا أسف ممكن تقعدي بقي ها تشربي أيه
مريم: نسكويك(حليب بالشكولاته)
عدي: نسكويك مش بقول طفله أستني يا آخره صبري.... قام بالنداء علي العسكري وطلب منه المشروب
مريم: ها بقي أه الاخبار
عدي: والله تعبان شويه حاسس بصداع نصفي من الصبح بس هاخد حبايه صداع وهبقي كويس متقلقيش
مريم بصدمه: وأنا مالي ومالك يا عم أنا بسأل علي آخبار القضيه
عدي بإحراج:اه إحم القضيه.....تمام يا ستي إحنا وصلنا أن الشريك التاني ل عزام الدسوقي شخص تقيل أوي بس مختفي يعني عزام هو اللي متصدر في كل حاجهوالتاني ده مظهرش بس إحنا شامين في كام واحد كده وقربنا نتأكد وطبعا مش هينفع نمسكوا من غير أدله قويه جدا عليه علشان ميخرجش منها بالساهل
مريم:طب مين اللي أنتوا شاكين فيهم
عدي:تؤ تؤ مينفعش
مريم:ليه
عدي:علشان إحنا شاكين مش متأكدين ومينفعش نتهم حد كده وخلاص كده تحصل مشاكل
مريم:طب حلو شويه معلومات كويسه علشان البت رباب الرخمه متقولش عليا فاشله
عدي:وهي بتقزل هليكي كدهوليه
مريم:معرفش بتكرهني ليه من ساهخ ما شافتني
عدي بغمزه:يمكن علشان أنتي قمر شويتين تلاته(الواد عدي إنحرف يا بشررر😂)
خجلت مريم وقالت بتوتر:ط طب أنا أنا همشي بقي
عدي:لا أستني شويه كمان وأمشي
مريم:لا مينفعش أتأخر أكتر من كده عن إذنك...ثم ذهبت وقبل أن تخرج قام عدي بالنداء عليها
عدي:مريم
إلتفتت مريم له فأكمل:هتيجي بكره
مريم بخجل:لا هاجي كمان يومين تكون جبت معلومات جديده عن إذنك يا ظابط..... ثم خرجت وهي تكاد تموت من الخجل تحت نظرات عدي العاشقه
______________________________________
في شركه الرواي
عند وائل الرواي العدو اللدود لفهد. كان يجلس وهو يبتسم بشر.. وقد. كا أيمن يقص له ما حدث في شركه (F&M&S) بعدما قص له أحد جواسيسه في الشركه ما حدث
أيمن: وبكده أول مسمار في نعش الفهد ركب يا باشا
وائل: حلو أوي الكلام ده... بس مش حاجه جديده بالنسبالي
أيمن بتعحب: يعني أيه با باشا
وائل بخبث: أصل أنا اللي عملت الخدمه دي لفهد الطيران..... نعم نعم وائل الراوي هو واحد من المجهولين مجهول1 الذي يخطط لتدمي فهد
أيمن بصدمه: أيه أنت يا باشا إذاي ده أنت مقولتليش حتي
وائل بحده: هو أنا المفروض أخد الاذن منك ولا أيه يا أيمن أنت أتجننت
أيمن بخوف: أسف يا باشا مكنتش أقصد
وائل بغضب: يلا بره علشان مش فاضيلك
خرج أيمن وتركه بمفرده وأخذ شاردزفي كيفيه تدمير فهد للابد
__________________________________
في مشفي النبض عند حازم
كان ينتظر الطالبه المتدربين علي أحر من الجمر ليلتقي بتلك التي سرقت النوم من عينيه... ختي رأها تأتي
نور برقه: السلام عليكم يا دكتور
حازم بسهتنه: وعليكم السلام يا دمتوره هو فيه كده
نور بحده: أيه يا شبح ما تنشف شويه كده وبلاش محن.. ثم تركته وذهبت تحت صدمته
حازم بصدمه وقد شل مكانن: شبح و محن نهاااار أسود بدرب الالماني
أتي الشباب دخلوا لغرفه العمليات مع حازم وكان يتعمد حازم الوقوف بجانبها وكان يشاندها نظرا لخوفها في بعض الاوقات.. وأخيرااا خرجوا من غرفه العمليات وذهبت حور لتغير ملابسها وهي تستعد للذهاب.. قابلتها ممرضه وأخبرتها أن حازم يريدها في أمر هام بمكتبه
دخلت نور المكتب وجدته يجلس عليه
حازم بعمليه: أتفضلي يادكتوره
جلست نور: خير يا دكتور حازم
حازم: أن شايفك يعني متوتره وخايفه شويه من موضوع العمليات وبتتعبي وك. ه ف أيه رأيك تجيلي كام مره هنا في المستشفي وتاخدي تدريب مكثف
نور: هاجي لوحدي
حازم: يا بنتي هو أنا هاخدك شقه مفروشه
نور بأنفعال: ما تلم نفسك بقي كل ما أجي أحترمك بتقل أدبك الله
حازم: تصدقي أنا غلطان أمشي يا ماما
نور: متقوليش يا ماما
حازم: أمشي يا حبيبتي
نور: متقوليش حبيبتي
حازم بزهق وصوت عالي: أمشي يا بت
نور: أيوه كده أظبط........ ثم تركته وذهبت
حازم: يا بنت المجنونة.. ثم أخذ يضحك كلما تذكر حديثها
_________________________________
في ڤيلا سامر
كان يجلس وهو ينظر بملل للعمال الذين أتوا ليجهزوا الڤله لحفل الخطوبه الخاص به
مني: هتفضل قاعد كده أقوم جهز نفسك وألبس يلا
سامر: لسه شويه
مني: يوووووه مش وقت عند و كما..... قاطع كلمها جرس الباب ودخلت تلك الفتاه
الفتاه بأبتسامه جميله: إذيك يا خالتوا
مني بسعاده: چوري حبيبتي إذيك وأخذتها بأحضانها وظلت تقبلها من وجنتيها: وحشتيني يا چوري وحشتيني
ثم نظرت لسامر الذي ظل يتابع كتله الانوثه والطفوله معا التي تقف أمامه
مني: سلم علي چوري بنت خالتك يا سامر
چوري برقه: إذيك يا أبيه
سامر بصدمه: أبيه
چوري: ايوه حضرتك مش فاكرني
سامر: لا طبعا فاكرك بس أنتي كبرتي أوي أخر مره شوفتك كان عندك5 سنين
چوري: دلوقتي عندي19
مني: يلا يا حبيبتي أطلعي ريحي شويه علشان بليل خطوبه سامر
چوري: بجد ألف مبروك يا أبيه
سامر ببلاهه لاول مره: يالهوووي علي أبيه الله يبارك فيكي
ذهبت چوري لغرفتها أما سامر وقف يتطلع إلي أثرها ثم نفض تلك الافكار من عقله فهي طفله ثم صعد إلي غرفه ليتجهز لخطوبته
_________________________________________
عند حور جهزت نفسها للخروج وخرجت من باب جناحها وجدته يقف يرتدي بدله كلاسيكيه ويقف في إنتظارها
حور: يا نعم
فهد: أيه يا بيبي مش هنخرج
حور بعصبيه: بيبي في عينك يا قليل الادب أوعي من وشي.... ثم تركته وذهبت فذهب خلفها حتي وصلوا لمدخل الفندق
حور: سبني في حالي
فهد: هاجي معاكي ومش هسيبك
تركته حور وذهبت بعيد عنه: يا أخي أبعد بقي زهقتني
فهد بخوف: حور أرجعي
حور بعند: لا يعني لااااا ثم صرخت بسبب تلك السياره الضخمه الاتيه في إتجاهها: اااااااااه
فهد بصراخ وخوف: حور لااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق