expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

رواية دخول ممنوع البارت الثامن

 


رواية دخول ممنوع

البارت الثامن♥♥

نظر الجميع لحور بتعجب

هاشم: مالك يا حور

حور وهي تشير علي فهد: الكائن ده بيعمل أيه هنا

هاشم بعتاب: حور عيب كده مينفعش فهد يبقي أبن فريد صاحبي إهدي كده ويلا كلكوا علي جوا.. دخل الجميع واحد تلو الاخر وكانت حور تذهب في الاخر فقام فهد بلاقتراب منها دون ملاحظه أحد وقبلها علي وجنتيها بخفه سريعا: مش قولتلك هنتقابل تاني يا قطتي.. ثم تركها ودخل وهو يصفر بأستمتاع كأنه لم يفعل شئ وتركها تقف بالخارج مصدومه.. ثم أفاقت من صدمتها ودخلت خلفهم وذهبت وجلست بجانب عدي أخيها كأنها تحتمي به  فضمها عدي إليه بطمأنينه

هاشم: معلش يا فريد علي الموقف اللي حصل بره ده

فريد: مفيش حاجه حصلت يا هاشم ده حقها 

هاشم: ده العشم برضه... اومال فين ماما فاديه 

فريد: خلت السواق يخدها مشوار و جايه كمان شويه 

هاشم: طب تعالي بقي أعرفك علي المجانين دول عقبال ما تيجي... بصي يا سيدي ده عدي الكبير... وبعديه حازم... ودي أكيد حور... ومصيبتي الاخيره أدهم

أدهم: أنا مصيبه يا هاشومتي ده أنا نسمه منسمه 

حازم: نسمه ايه يا أخويا

أدهم: نسمه منسمه يا حزومتي

فريد وهو يضحك بشده: ههههه شكلك فعلا مصيبه بس أنا عندي نسخه منك أهو... قالها ثم شاور علي مازن

أدهم: ايه ده توينزي حبيبي يا فواز

مازن بمرح: خش في لحم أخوك يا أخويا

ضحك الجميع عليهم وكل هذا وعدي كان يرمي النظرات الغاضبه لذلك الفهد الذي يجلس يطالعهم بكل برود وتكبر

بعد قليل أتت فاديه وتعرفت عليهم وذهبوا وتناولوا الطعام تحت مرح مازن و أدهم وأحيانا ينضم إليهم حازم وحور.وعدي القليل.. وصمت سامر المعتاد.. ونظرات فهد البارده لهم..... بعد إنتهاء الطعام ذهبوا جميعا إلي الحديقه ليرتشفوه القهوه والمشروبات 

فاديه: حور تعالي قعدي جنبي يا حبيبتي 

ذهبت حور وجلست بجانبها بكل هدوء يطالعها فهد بنظرات غامضه

فاديه: نصلي علي النبي كده 

الجميع: عليه افضل الصلاة والسلام 

فاديه: قوليلي بقي يا حور الواد فهد عملك أيه وأنا هقرصوا من ودانه

فعد: تقرصي أيه يا فاديه وبعدين ايه هي البرنسيسه غاليه أوي عندك كده دي ولا حاجه أصلا

وقف عدي بغضب: أتكلم علي أختي عدل علشان متندمش

وقف فهد أيضا ووضع يده في جيب بنطاله وتكلم ببرود وإبتسامه صفراء: هتعمل أيه يعني 

كان سيهم عدي بالهجوم عليه ولكن أمسكه حازم وأدهم ومنوعه من الاقتراب منه 

عدي بغضب وقد تحول إلي وحش كاسر: سبيوني أنا هخليه يفكر مليون مره قبل ما يقول كلمه عليها 

وقف سامر وقال بهدوء: إهدي يا عدي خلينا نحل الامور بهدوء.... وأنت يا فهد قعد بقي كده

حازم: إحنا هنقعد أهو بهدوء يا سامر بس لو أتكلم بالطريقه دي علي أختنا تاني هيشوف وش مش هيعجبه

فهد بأستفزاز: تصدق خفت 

أدهم:ما تلم نفسك بدل ما أجي ألمك أنا أنت فاكرني علشان بضحك وبهزر هسكلتك لا أنا أدفنك هنا وأخلص منك وأرتاح

مازن:إهدي يا أدهم أنت وحازم خلينا نقعد ونتفاهم مينفعش كده جلس الجميع وجذب عدي حور بجانبه هو وأخوته وجعلوها تكون في المنتصف بينهم

فهد وهو ينظر لعدي الذي يحتضنها:لا واضح انهم فعلا بيخافوا عليكي أوي يا قطه

حازم وهو يطرقع بأصابعه ليجذب إنتباه فهد:لا بابا بابا بص هنا كلامك معانا إحنا ملكش دعوه بيها ولا أنت مبتعرفش تكلم رجاله

كان سيهم فهد بالرد عليه بغضب شديد ولكن أوقفه صوت هاشم

هاشم بحده وصوت عالي:الله مالكوا فيه أيه ما تهدوا  علي نفسكوا شويه مش معقول كده أيه السفاله و قله الادب بتاعتكوا دي أنتوا الاتنين مالكوا.. إحنا جايين هنا نحل الموضوع مش نعقده زياده 

فريد:انتوا أتجننتوا بجد ودلوقتي مش عايز أسمع نفس حد غير حور...ثم نظر لحور و وجه كلامه لها:ها يا بنتي قوليلنا أيه اللي حصل بالظبط علشان ننهي الخلاف ده أنا ميرضنيش أنك تبقي زعلانه والله أنا إعتبرتك بنتي بالظبط لان كان نفسي في بنوته حلوه كده...بس ربنا رزقني بالثور ده 

فهد وهو ينفخ:يووووووه بقي

فريد بسخريه:ايه مش عاجبك الكلام يا أخويا..ثم نظر لحور:إحكي يا بنتي يلا ربنا يهديكي

قصت لهم حور ما حدث بالتفصيل منذ دخولها الكابينه إلي أن وصلت إلي أرض الوطن 

كان الحميع ينظر لفهد بأستنكار وغضب

فريد بتنهيده: ليكي حق يا بنتي متشتغليش معاه بعد كده ليكي حق الصراحه 

هاشم: الكلام قدامك اهو يا فريد علشان تبقي شاهد

فريد وهو يهز رأسه: تمام دلوقتي لازم نلاقي حل

أدهم: لا حل أيه يا عمي فريد خلاص خلصنا هو ملهوش كلام مع حور تاني وخلصنا

عدي: ايوه كلام أدهم مظبوط ملهوش كلام معاها تاني

فريد:وده يصح برضه انتوا تعتبروا ولاد أخويا بذمتك عمرك شوفت ولاد عم مبيكلموش بعض وأنا عندي الحل

فاديه بتعجب:حل أيه يا هاشم 

فريد:إحنا نعمل معاهده صلح بينهم وبشروط

حور:معاهده صلح إذاي يعني يا عمو

فريد:يعني انتي وفهد هتعملوا معاهده مع بعض ذي ما تكونوا هتتعرفوا علي بعض من أول وجديد معاهده صداقه وأساسها مفيش خناق ما بينكوا فهد ميضايقيش ومالهوش دعوه بأي حاجه تخصك وأنتي نفس الكلام و ميضايقيش بكلام او حتي أفعال.... واللي هيخالف المعاهده حسابوا عندي أنا او عند هاشم وبكده نكون أتفقنا 

نظرت حور لابيها وجدته يومأ برأسه بمعني أن توافق ثم نظرت لاخواتها وجدتهم ينظرون بتردد ولكن اومأ أدهم لها بتشجيع وهمس لها: متقلقيش كلنا معاكي مش هيقدر يعملك حاجه... ونظرت لحازم ثم نظرت لعدي فقال لها: لو مش عايزه يا حور أقولي وميهمكيش 

أخذت حور نفس عميق ثم قالت: موافقه بس... مالهوش دعوه بيا كلامنا هيبقي في حدود معينه سواء في الشغل او وفي الحياه العاديه  تمام

نظر فريد لفهد الصامت:امم والاستاذ أيه رأيوا

فهد بضحكه سخريه:عماله تحط شروط وخطط من الصبح محسساني إني هموت وأكلمها مثلا 

حازم وهو ينفخ:اللهم ما طولك يا روح وبعدين بقي

شيرين بتعب من مجادلتهم:يا بني هو أنت غاوي تعب وخلاص.... كانت توجه كلامها لفهد 

فهد بأبتسامه يخفي خلفها الكثير:موافق معنديش مانع والايام جايه كتير وهتثبت كل ده.....ثم نظر لها نظره لم تفهمها ولكنا لم تريحها....بعد ذلك انتهت السهرة بسلام بعدما كانت أن تحدث حرب عالميه بينهم 

_______________________________________

في صباح يوم جديد 

استيقظ عدي وأرتدي ثيابه التي كانت مكونه من بنطال چينز أزرق وقميص أسود.. فهو قرر اليوم أن يعود لعمله من جديد.... نزل وتناول فطوره مع عائلته وذهب إلي مكان عمله وتوجه مباشره إلي مكتب اللواء..طرق الباب حتي سمع الاذن بالدخول

دخل عدي وادي التحيه العسكريه: صباح الخير يا فندم 

وقف اللواء ورحب به: عدي حمدالله على سلامتك يا بطل

عدي بإحترام: الله يسلمك يا فندم 

اللواء: و دلوقتي يا بطل هتبتدي المشوار بقي في أنك تخلي عزام الدسوقي يعترف علي شريكه الثاني 

عدي: متقلقش يا فندم إنشاءالله هخليه يعترف 

اللواء: وأنا واثق فيك يا عدي يلا ربنا معاك.. أدي عدي التحيه العسكرية وذهب إلي مكتبه... ثم أمر العسكري بجلب عزام الدسوقي من الحبس دخل عزام بكل تكبر وغرور وكأنه يذهب للتكريم ‌‌‌‌... ذهب ليجلس علي كرسي

ضرب عدي علي مكتبه بعصبيه: أنا سمحتلك تقعد أقف

حزام بتكبر وهو يقف: هتندم علي كل اللي انت بتعمله ده 

عدي بثقه وهو يرجع ظهره للخللف: نبقي نشوف الموضوع ده بعدين المهم دلوقتي هتعترف بقي بالذوق علي شريكك التاني ولا  أنت بتحب البهدله 

عزام وهو يدعي الجهل:شريك مين أنا ماليش شركه

وقف عدي وهو يشمر ساعديه ببطئ:اممم يعني مش هتعترف يا زوما وتريح نفسك 

عزام:ذي ما قولتلك يا سياده المقدم معرفش بتكلم علي أيه الصراحه...ثانيه وكان يفترش الارض بسبب لكم عدي له

عدي وهو يمسكه من قميصه:أنت هتعترف يا ******ولا أخليك تعترف بطريقتي 

عزام:برضه معرفش بتكلم علي أيه 

عدي:تمام حلو أوي...ثم نادي بصوت عالي: يا عسكري 

دخل العسكري مهرولا:أوامرك يا عدي باشا

عدي وهو يرمي عزام له:حطه في الحبس ووصي عليه اووي أصله عزيز اوي عليا 

جلس عدي علي كرسيه ويحاول أن يعلم من هو الشريك الثاني لعزام ويجد فجأه من يقتحم مكتبه 

:مسا مسا يا حكومه

رفع عدي نظره وصدم ما هذا إنها دميه تقف أمامه فهي قصيره تشبه الاطفال

عدي بحده:أنتي إذاي تدخلي هنا أنتي أتجننتي أطلعي بره

مريم:والنبي يا عمو الظابط هاخد بس شويه معلومات وهمشي علطول والله

عدي وهو يرفع حاجبه بأستنكار:عمو الظابط أمشي يا بت أطلعي بره

مريم وهي علي وشك البكاء من غضبه عليها وتحدثت ودموعها في عينيها:طب والله هاخد من وقتك خمس دقايق وهمشي علطول أرجوك  مش هعمل دوشه والله أرجوك ونظرت له بعينها البريئه

عدي بتوتر من نظراتها:إحم انا مش فاضي لشغل العيال ده

مريم:خمس دقايق خمس دقايق ومش هتأخر

عدي:أوووووف طب أنجزي يلا 

قفزت مريم:هيااااااا 

نظر عدي بدهشه:أنتي هبله يا بت أنتي أخلصي يلا 

نفخت مريم خديها بضيق طفولي جعل قلب عدي يخفق بشده:طب بص  بقي يا حكومه دلوقتي إذاي قدرتوا تقبضوا علي عزام الدسوقي بالرغم أنه كان بيبقي واخد حذره جدا

عدي بزهق:ذرعنا واحد من رجالتنا وسط ورجالته وهو قدر يجبلنا المعلومات دي

مريم:طب وهل يا تري عرفتوا مين هو الشريك التاتي

عدي:لا 

مريم:يعني أيه لا مش بتشوف شغلك ليه يا حضره الظابط أيه التسيب ده

عدي:مش بشوف شغلي إذاي يا بت أنتي أتلمي وأخرجي بره 

مريم:هو كل شويه بره بره طب همشي ومش هاجي تاني علي فكره ها...ثم خرجت وتركته

عدي وهو يمسح علي وشه:كان ناقصني أنا الهبله دي 

دخل له رأفت:صباح الخير علي القاسي أبو قلب حجر ومنزلني الشغل بعد أسبوع ونص إصابه

عدي:أديك قلت أسبوع ونص يعني زمانك خفيت وبقيت ذي القرد وأتهد بقي علشان أنا متعصب 

رأفت وهو يجلس:أيه اللي معصبك يا أخويا

عدي:أنا مش كنت قايل ملاقيش حد من الصحافه فوق دماغي

رأفت بتأكيد:حصل ومحدش حيه لحد دلوقتي

عدي:لا والله محدش جه أومال مين باربي اللي كانت هنا دي

رأفت بتعجب:باربي مين

عدي:صحفيه شبه العيال و أوزعه كده جت خدت كلمتين بالعدد ومشيت قال وأيه لما قولتلها لسه معرفناش من الشريك الثاني لعزام الدسوقي تقولي شوف شغلك يا حضره الظابط وبلاش تسيب

ضحك رأفت:هههههه طب والله البت دي عسل 

عدي بغيظ:عسل أسود يا أخويا وأتفضل برا بقي 

تركه رأفت وخرج وهو يسب فيه كالعاده وأكمل عدي شغله

______________________________

في شركه الهاشم جروب

كان أدهم يجلس في مكتبه وهو ينتظرها علي أحر من الجمر وجد باب مكتبه يطرق ودخلت السكرتيره 

السكرتيره: مستر أدهم فيه طالبه من الطلبه المتدربين جت بره

ادهم بلهفه إستغربتها السكرتيره:  خليها تدخل بسرعه

خرجت السكرتيره بتعجب من مكتبه... وقف أدهم يعدل من وضع ثيابه وشعره ثم سمع صوت خطوات تقترب منه رفع رأسه وصدم........ 

__________________________________________

عند حور كانت تجلس في النادي وتنظر به بشرود تتذكر أول يوم رأته به... ذلك المكان شهد علي قصه حبهم... هذا المكان إعترف لها بحبه وتقدم لخطبتها واااااه من تلك الالم الذي ينهش قلبها...... كانت تظور بعينها في المكان وجدت فهد يجلس علي طاوله بعيده قليلا عنها... نظرت له ولم تظره أ تعابير علي وجهها ثم نظرت لهاتفها

بعد قليل أتي هو وجلس بجانبها 

حور: اللهم طولك يا روح. نعم... أفندم... جاي ليه

فهد ببروده المعتاد: أكيد مش علشان وحشتيني...أنا جاي علشان كان لازم أوصلك علشان و أقولك عندنا رحله بعد بكره 

حور وهي تنظر لهاتفها:فين

فهد:كندا

حور وهي تهز رأها:تمام حاجه تاني

عند هذه الكلمه سمعت صوت أنوثي يقول بخبث: وهو هيعوز منك أيه تاني يا بتاعه أنتي... وجدت صفعه شديده وقعت علي وجنتها بقوه جعلتها تفترش الارض(أحسن أحسن😁) 

وقفت حور بصدمه: أنت بتعمل أيه انت أتجننت

فهد بغضب ولاول مره تراه حور بتلك الهيئه: أنتي تسكتي خالص ومسمعش حسك فاهمه..... ثم وجه نظره للواقعه أمامه: هو أنا لو مش قولت لو شوفتك تاني هخليكي تترحمي علي روحك يا****** غوري من وشي مش عاوز أشوف خلقنك

سوزي وهي تقول بصراخ: كداب كداب يا فهد أنت لسه بتحبني أنا لسه قاعده جوه قلبك والدليل أنك كل ما تشوفني عاوزني أبعد عنك علشان مشوفش نظرات الحب في عنيك وتبقي في نظري ضعيف كداب يا فهد

فهد بغضب وهو يمكسها من شعرها: بكرهك وبقرف منك وكل اللي في دماغك ده خيلات... ثم قام بالنداء علي حارسين من حراسه: خدوها من وشي.. وانتي اخر مره أشوف خلقتك دي و إلا هخليكي تاخدي عقابي عقاب الفهد فاهمه يا زباله..... ثم قام بدفعها لحارسيه وأخذها الحارسين وخرجه تحت نظرات حور المصدومه من كلام تلك المرأة التي أيقنت إنها حبيبته السابقه 

فهد: وقفه مبحلقه ليه عجبك الشو

حور وهي تدعي الامبلاه:وأنا مالي ومالك أنت حر 

فهد برفعه حاجب: لا والله أومال أنتي كنتي مركزه معايا ليه.. ثم أكمل بمرح يتنافي تماما مع غضبه الذي كان من قليل:  تكونيش معجبه ومكسوفه تقوليلي ثم غمز لها

حور: مكسوفه من أيه يا عم ليه هو أنا أتعميت الله يسهلك... ثم تركته وذهبت متجهه إلي شركه والدها

فهد: ماشي جمعي حسابك والله لوريكي يا قطتي

وأرتدي نظارته وذهب إلي الڤيلا الخاصه به(فهد لديه ڤيلا خاصه به بعيدا عن ڤيلا والده يذهب إليها من حين لاخر إليها) 

_________________________________

في شركه الهاشم

نظر أدهم بصدمه للتي تقف خلفه فكانت الفتاه الثانيه هايدي وكانت ترتدي فستان يكشف أكثر مما يستر وتضع مساحيق تجميل كثيره

أدهم: أنتي بتتنلي أيه هنا وأه اللي أنتي لابساه ده

هايدي برقه مبالغ فيها: ماله لبسي يا دكتور مش عجبك ولا أيه

أدهم بأشمئزاز وحده: لا مش عاجبني القرف ده أنتي هنا جايه تدربي في شركه محترمه مش في كباريه

هايدي وهس تقترب منن بدلع: أنا أفه يا دكتور مكنتش أق... أااااااه.... صرخن بوجع حيث مثلت أنها كدت أن تسقط ولكنها أمسكت بأدهم وتعلقت برقبته..... وكان المشهد كأنه يحتضنها... وهنا تدخل فجأه السكرتيره وخلفها ملك 

وقفت ملك مصدومه................

Nadeen

تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close