رواية زواج اجباري البارت التالت بقلم جيجي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية زواج اجباري البارت التالت بقلم جيجي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

بص من الشباك بيحاول يلاقي حته يهرب منها بس لقى الرجاله محاوطين المكان كله بالسلاح رجع تاني وقفلوا بسرعه وقال لا ده بيطلع على التربه بص من الشباك التاني بيحاول يلاقي مكان يطلع منه لقى حراس كتير حارسين المكان رجع تاني

وقال... وده كمان بيودي على نفس الطريق... قعد على السرير وبقى يفكر في كل اللي حصل معاه لحد ماغلب عليه النوم في صباح يوم جديد كان خالد واقف وبيحاول يلاقى طريق يهرب منه بس جات مريم من ورا وحطيت ايدها على كتفه خالد التفت لها بسرعه ورفع ايديه لفوق

بقلم جيجى

مريم ضحكت بخفه على شكله وقالت.... فيه ايه بتدور على ايه

خالد قال... بدور على حته اهرب منها

مريم قالت...طب ما انا قلولتك انك مش هتلاقي مكان تهرب منه المكان متحاصر من جميع الانحاء ومشيت وخالد مهتمش وقضى اليوم وهو بيحاول يلاقي مكان يهرب منه وبالليل كان في فرح كبير متجمعه في كل القريه بتاعتهم وجيه شاب فى ال 30 واقف قدامه وسلم عليه

وقال ... تعالى هنلعب بالخيل انت هتركب على واحد وانا هركب على واحد هنرقص سوا

خالد قال.... لا شكرا بس الولد سحبه من ايده

وقال ...يلا واخد خالد وركبه على الحصان وبقى يرقص ويحاول يوقعه مريم ضربت على وشها بغضب بس بصيت لخالد باعجاب كان بيرقص بااحتراف على الحصان و كان بيبتسم للناس وبعد شويه كانوا خلصوا الحفله وطلعوا على اوضتهم

مريم قالت... انت اتعلمت تركب الاحصنه فين قبل كده رقصت عليها حلو جدا على فكره

خالد قال... متشكر ركبت قبل كده يعني انا اصلا بحب الخيل قوي احنا كمان عندنا في العزبه بتاعتنا لما بيكون في فرح العريس بيركب على الحصان وبيرقص بقى وكده انا كنت اتدرب للفرح يعني بس بص بحزن في ايده

وقال....بس خلاص مريم قاعد جنبه وحطة ايدها على كتفه

وقالت..... بتحبها

خالد قال ...هي زميلتي في المستشفى دكتوره

مريم قالت.... انا مسألتش بتشتغل ايه ولا تعرفت عليها ازاي انا سالتك بتحبها

خالد قال... اعتقد يعني مش خطيبتي

مريم قالت ...قولي يا خالد هو انت يعني طلعت مع واحده غيرها خطيبتك دي يعني صحيح زي ما بابا بيقول انه كل راجل يعني بيطلع مع بنت واتنين و ثلاثه وكده

بقلم جيجى

خالد قال... لا طبعا انا مستحيل اعمل كده مش بس يعني عشان هي حبيبتي او انه عشان هي خطيبتي اول حاجه يعني ان ده حرام طبعا مستحيل اعمل كده يعني مستحيل اعمل حاجه تغضب ربنا هي لو كانت طلعت مع واحد يعني انا كنت هبقى مبسوط لا طبعا بصي يعني ربنا مقالش الراجل يروح والست لا ما انا اللي هروح معاها دي ست برده يعني لا لا انا ضد الموضوع ده خالص انا ما بحبوش مستحيل اعمله انا الأول اتشغلت فى مدرستي وحياتي وكده بعدين لما اشتغلت في المستشفى وكده اسمها علا اتعرفت عليها واتخطبنا واتفقنا ان احنا نتجوز ان شاء الله اخر السنه بس وانتى جيتي وسحلتيني معاكي ممكن تليفون اكلمها بس مريم كانت بتسمعه وبتوهان واعجاب بس لما قال كده حمحمت

وقالت ....وحشتك

خالد قال ....يعني عايزه اتطمن على ماما هى ساكنه قصادنه ساكنه جديد فانا هكلمها تطمني على ماما واحكيلهاعلى الموضوع وتقول لماما ان انا مسافر يعني

مريم قالت ....انت اهبل انت عايز تقول لها علينا انت عايز تجيبهلنا ممكن تبلغ البوليس وتجيبه لا طبعا روح لاقيلك حتى تنام فيها يلا

خالد قال....طيب طيب خلاص انا هكلمها هقول لها ان انا جاتني سفريه وان انا سافرت تمام عشان ماما

مريم قالت.. طيب تمام خد واديتله الفون بتاعها وخالد حط الرقم بتاعها واتصل

و قال..... الو يا علا بس سكت شويه

وقال... لا ده انا جاتني سفريه بس وسافرت تمام لا طمني ماما انا نسيت التليفون في الشقه وسمع شويه

وقال ...مش هقدر اشتري تليفون جديد دلوقتي انا هستنى شويه واجيب واحد ده تليفون واحد صاحبي وحمحم بارتباك

وقال..... حاضر هجيب واحد واكلمك وسمع شويه

وقال ...وانتى كمان بس مريم شاورتله بغضب بمعنى يخلص

خالد قال . طب انا هكلمك بعدين يلا مع السلامه وقفل

وقال... قلقانين عليا لقو التليفون في الشقه

مريم قالت... تمام اديك طمنتهم

خالد قال ...اه الحمد لله

مربم قالت...كانت بتقولك ايه

خالد قال....كانت عايزه تكلمنى فديو كول

مريم بصتله بضيق وقالت...امم طيب

خالد قال....طيب هو انا هنام فين دلوقتي

مريم قالت... هنا على السرير هتنام فين يعنى

خالد قال... وانتى هتنامي فين

مريم قالت... هنا برده على السرير بس هروح اخد شاور واغير الفستان ده واجي راحت اخدت هدوم ودخلت الحمام اخدت شور وطلعت وكانت لابسه لبس خفيف للنوم راحت على السرير خالد بقى يبص لها باعجاب شديد مريم اخدت بالها لنظراته ابتسامت بكسوف

وقالت.... ايه خالد حمحم بحرج

وقال... انا اصلي معايش هدوم فكنت يعني عايز اعرف البس ايه

مريم قالت... لا هنا انا خليتهم يجيبولك تعالى وطلعت هدوم من الدولاب واديتهاله خالد اخد هدومه وراح على الحمام اخد شاور وراح عندها

وقال ...هنام سوا هنا على السرير

مريم قالت... اه ايه خايف مني

خالد قال....هو انا خايف منك اه بس مش على كده

مريم قالت.... تمام تعال نام بقى خالد مددجنبها ومريم التفتتله وكان بينهم نظرات جميله جدا طولت شويه وخالد قرب شويه منها بس مريم حمحمت بكسوف وخالد التفت لناحيه التانيه بسرعه وفضل يفكر فيها لحد مراح في النوم في صباح يوم جديد خالد قام من النوم وشاف مريم نايمه بين اديه بقى يبص لها باعجاب وبعد شعرها من على وشها مريم حست بلمست ايده فتحت عنيها

البارت الرابع من هنا

بداية الروايه من هنا

إللي خلص القراءه يدخل هيلاقي كل الروايات اللي بيدور عليها من هنا 👇 ❤️ 👇