القائمة الرئيسية

الصفحات

القدر بيغيّر كل شيء الفصل الثاني والثالث والرابع والخامس بقلم وفاء الدرع حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

القدر بيغيّر كل شيء الفصل الثاني والثالث والرابع والخامس بقلم وفاء الدرع حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 



القدر بيغيّر كل شيء الفصل الثاني والثالث والرابع والخامس بقلم وفاء الدرع حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 


 من كتر البكاء حصل لي ذهول… كنت مش فاهمة أنا في دنيا ولا في حلم.

فجأة شوفت ابن عمي الكبير — كان عنده حوالي تلاتين سنة — خارج من أوضة النوم ومعاه بنت، بيتسحب كده بهدوء، وما كانش في البيت غيري.

أول ما شافني، اتخضّ وارتبك، والبنت جريت بسرعة وخرجت.

أنا خوفت وجريت على المطبخ.


جالي ورايا وقال بصوت عالي وحدّة:

– إنتِ عارفة لو حد عرف، همحيكي من على وش الدنيا!


بصيت له، ومقدرتش أرد.

كررها وقال بصوت أعلى:

– ردي عليا! سمعتي ولا لأ؟


قلت له بخوف:

– حاضر، والله ما هتكلم.


دخل أوضته، وأنا كملت شغل المطبخ وأنا بكلم نفسي:


> "ليه كده يا رب؟ أنا عملت إيه لكل ده؟ من وأنا طفلة وأنا في حزن وتعب دايم..."


ساعتها كنت عندي 18 سنة.

اسمه محمد، وكان بيتعاطى مخدرات وبيلعب قمار، وفلوسه دايمًا ضايعة.

ماشي غلط في غلط.


أخوه الصغير — كان عنده 27 سنة — متجوز وقاعد في شقته اللي في نفس البيت.

بيت عمي كان كبير، عامِل لكل واحد فيهم شقة.


وفي تاني يوم الصبح، لقيته داخل عليا وأنا بشعري، والكل كان نايم.

قمت بسرعة ولبست الخمار على راسي، لأني كنت دايمًا بحطه وأنا في البيت، خصوصًا وانا عايشة وسط ناس مخيفين.


بص لي وقال:

– أول مرة أعرف إنك جميلة قوي كده… مخبية شعرك اللي زي سلاسل الدهب، وعنيكي لونهم زي البحر!

هو في قمر كده قاعد معايا وأنا ماخدتش بالي منه؟


بصيت له بحدة وقلت:

– لو قربت مني، أنا هصوّت وهلمّ عليك الناس!


ضحك ضحكة هستيرية وقال بسخرية:

– تمام، براحتك.


وسابني وخرج من البيت.


بعد ساعة تقريبًا، مرات عمي نادتلي:

– قومي حضّري الفطار، علشان كل واحد يروح شغله.


حضّرت الفطار، وبعد ما فطروا وشربوا الشاي، سمعتهم بيتكلموا عن عريس جاي لبنتهم رشا.

بس عمي كان رافض الجواز وقال:

– ده إنسان مش كويس، أنا عارفه وعارف أهله.


رشا كانت مصممة تتجوزه.

الأم قالت:

– يا بنتي، أبوكي عارف مصلحتك، وإحنا عارفين هو مين كويس.


رشا كانت بتعيط، وعمي قالها بحزم:

– حتى لو عملتِ المستحيل، الجوازة دي مرفوضة!


دخلت رشا أوضتها، وبعد نص ساعة دخلت أنا أروق الأوضة، لقيتها نايمة ومش بترد عليا.


صرخت:

– الحقيني يا مرات عمي! رشا مش بترد!


عمي كان بيخرج رايح شغله، سمع صريخي ودخل بسرعة هو ومراته.

أخذوها وراحوا المستشفى، وهناك عرفوا إنها شربت سم!


عملوا لها غسيل معدة، والحمد لله فاقت.

عمي قال لها:

– ده كله عشان العريس ده؟


قالت له:

– آه، أنا بحبه، ومش هتجوز غيره.


عمي وافق في الآخر، واتجوزت رشا الشخص ده.

لكن فعلاً اللي قال عليه عمي هو اللي حصل...


كان بيضربها كل يوم، ويهينها، ويخليها تخدم البيت كله.

كانت بتيجي عندنا يوم واحد في الشهر، وخايفة تحكي لعمي عن اللي بيحصل لها.


قلت لسارة وأنا بطبطب عليها:

– عشان كده يا سارة، اسمعي كلام بابا ومامتك، هما أكتر ناس عارفين مصلحتك، وأكيد شايفين فيه حاجة إنتِ مش شايفاها.


سارة قالت:

– فعلاً يا طنط ميرفت، ربنا بعتِك لي في الوقت المناسب.


ابتسمت وقلت لها:

– استني، لسه ما كملتش الحكاية.


في يوم، من كتر الإهانة والتعب اللي شافته رشا، جات عندنا بعد ما خدت علقة موت!

ولاد عمي كانوا عايزين يروحوا لجزها ياخدوا حقها، لكن عمي رفض وقال:

– هو ده اختيارها.


كنت زعلانة عليها، بس في نفس الوقت قلت:


> “ربنا عادل، بيمهل ولا يهمل.”


كانت رشا حامل في الشهر التاني، لكن الطفل نزل من كتر الضرب.

خدمتها وفضلت جنبها.


بصت لي وقالت:

– شكراً يا ميرفت، تعبتك معايا… سامحيني، ده يمكن بسبب اللي عملناه فيك زمان.

من دلوقتي هاعتبرك أختي مش بنت عمي.


حضنتني، وأنا قلبي كان بيدق بسرعة.

مش عارفة أسامحها ولا لأ، بس في الآخر قلت:


> “هي بنت عمي، من لحمي ودمي، ويمكن يكون ده عوض ربنا ليا.”


بعد ست شهور من جوازها، اتطلقت رشا.


وبعد طلاقها بعشرين يوم، مرات عمي قالتلي:

– جهزي نفسك، علشان المأذون جاي النهارده، وهنكتب كتابك على محمد!


صرخت لأول مرة في وشها وقلت:

– لا! كفاية بقى حرام عليكم! أنتم عايزين مني إيه؟ أنا مش عايزة أتجوز!


قامت ضربتني بالقلم وقالت:

– أنا ما باخدش رأيك!


سارة قالت لي بصدمة:

– ياااه يا طنط ميرفت، إنتي شفتي كتير قوي!


قلت لها وأنا بتنهد:

– اللي حكيته ده ولا حاجة، لسه اللي جاي أكتر يا سارة.


سارة:

– إيه اللي حصل بعد كده يا طنط؟


🌹💥 الجزء الثالث 💥🌹


«القدر بيغيّر كل شيء»


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


سارة:

إيه اللي حصل بعد كده يا طنط؟


ميرفت:

بعد رفضي الزواج ده، أخدت علقة نصها موت، واللي بعدتني عنهم كانت رشا بنتها.


قالت لأمها:


> "حرام عليكِ، الجواز مش غصب!"


قالت الأم بغضب:


> "إنتِ مالك؟ وكفاية اللي عملتيه!"


وضربتها بالقلم وقالت لبنتها:


> "ادخلي حضّريها، علشان المأذون زمانه جاي."


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


خرجت الأم، ورشا ثبتت مكانها، وأخذتني بالحضن، وقالت وهي بتطبطب عليّ:


> "أنا ههرّبك من هنا."


قلت لها:


> "لأ، خلاص يا رشا، أنا هارضى بنصيبي. يمكن ده عوض ربنا ليا."


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


وبالفعل اتجوزت محمد، وبعد كتب الكتاب مباشرة قال لوالدته:


> "يا ماما، محدش يصحينا بدري، أنا مش عايز دوشة."


قالت له:


> "اللي بتقوله ده؟! ومين هيقوم يحضر الفطار؟!"


قالها بعصبية:


> "حضرتك عايزة أقوم عروستي اللي جنبي علشان أعمل شغل البيت؟ إنتِ وبنتك موجودين، يبقى محدش يصحيني بدري!"


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


دخلنا أوضتنا، طبطب عليّ وقال لي برفق:


> "ما تخافيش من أي حاجة بعد النهارده، أنا هكون سندك في الدنيا."


بصيت له بحزن وقلت:


> "إنت كل حاجة فيك حلوة، بس الشُرب ولعب القمار ضايعينك."


قال لي:


> "من بعد النهارده، مش هعمل حاجة تغضب ربنا."


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


سارة:

يعني فعلاً بقى كويس؟ وكان هو العوض؟


ميرفت:

فعلاً، كان هو العوض الجميل.

في أسبوع الجواز كنت أسعد واحدة في الكون،

لكن بعد أسبوع… رجعت ريما لعادتها القديمة!


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


كان محمد في الشغل وأنا أعمل كل حاجة في البيت.

وبعد شهر، تعبت جدًا، ما كنتش قادرة أقف على رجليّ.

أخدني هو و"رشا" للدكتورة.

بعد الكشف قالت:


> "حرام عليكم! البنت دي محتاجة راحة تامة وغذاء كويس. دي حامل في توأم، وضعفها شديد جدًا."


فرح محمد ورشا، وقالت رشا:


> "أنا هكون عمة لتوأم!"


قالت الدكتورة:


> "خلي بالك منها، عشان ممكن الأطفال ينزلوا في أي وقت."


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


رجعنا البيت، الكل كان مستني.

عمي قال:


> "في إيه يا محمد؟"


قال محمد:


> "هي حامل في توأم ولازم ترتاح."


فرح عمي جدًا وقال:


> "ألف مبروك!"


لكن مراته قالت ببرود:


> "هي أول واحدة يعني؟ كلنا خلّفنا!"


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


عدّت الأيام، لكن بعد ما خفيت شوية، رجعت تشغلني تاني.

ومع ذلك كنت بصبر، عشان ولادي.


وجاء يوم الولادة…

ولدت توأم — مصطفى ومحمود — كانوا جمال أوي.

كنت بقول:


> "هم دول اللي خرجت بيهم من الدنيا… عوض ربنا ليا بجد."


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


لكن بعد شهرين فقط…

سمعت صرخة، دخلت الأوضة أجري…

وهنا كانت الكارثة! 😱

صرخت بأعلى صوتي!!!


━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━


🌹💥✨ الجزء الرابع – القدر بيغيّر كل شيء ✨💥🌹


─────────────────────────────


دخلت الأوضة جري، وهنا كانت الكارثة...

صرخت بأعلى صوتي، لقيت مصطفى ومحمود مش موجودين! 😱

ومافيش حد في البيت غيري أنا ورشا.


قعدنا ندوّر في كل مكان، مفيش أي أثر ليهم.

قعدت أعيّط بحرقة، ولما محمد جه، قلت له وأنا منهارة:

— “فين ابني؟! قولّي بصراحة، فين ابني؟!”

مسكته من ياقة قميصه واهتزّ صوته:

— “انتِ بتقولي إيه؟! أنا معرفش عنهم حاجة!”


دخل عمي ومراته وقالوا:

— “مالك يا بنتي صوتك جايب آخر الدنيا؟”

قلت وأنا بصرخ:

— “ابنكم ضاع… ابني ضاع بسبب ابنكم اللي ما يعرفش ربنا!”


قال عمي بجدية:

— “الكلام ده صحيح يا محمد؟”

محمد رد وهو مصدوم:

— “أنا لسه راجع من الشغل، والله ما أعرف حاجة.”


قالت رشا بخوف:

— “أنا وهي كنا معاهم، سمعنا صوت الطفل بيعيّط، ولما دخلنا الأوضة ملقيناهمش!”


قالت مرات عمي ببرود:

— “هو إهمال منكم… وبكرة تجيبي غيره، أول عيل يضيع يعني؟”


بصيتلها ودموعي بتنزل بحرقة:

— “انتِ طول عمرك مفتريه، وحسبنا الله ونعم الوكيل فيك… هتنكوي بناري زي ما أنا انكويت!”


─────────────────────────────


بعد كلامي بثواني، رن جرس الباب...

رشا فتحت الباب، وكان فيه شخص مجهول قال بصوت متقطع:

— “الحق يا محمد… أخوك مات في حادثة!” 😢


الكل اتصدم، ومرات عمي جالها ذهول، ووقعت على الأرض من الصدمة.

بصيتلها وأنا بقول بحرقة:

— “شُفتِ؟ لما ضناكي راح منك، حسيتي بالنار اللي أنا فيها… ربنا يمهل ولا يهمل.”


لكن محمد ضربني بالقلم وقال بغضب:

— “انتي شمتانة؟!”

قلت له وأنا ببكي:

— “لا والله، أنا زعلانة عليه… لأنه كان طيب وعلى خلق، مش زيك!”


─────────────────────────────


استغليت الفرصة لما خرجوا كلهم،

أخدت ابني وهربت من البيت…

ما كانش معايا لا فلوس ولا دهب،

بس كنت خايفة على ابني يضيع هو كمان 💔


سافرت من القاهرة إلى الإسكندرية.

طلبت من راجل في القطر يديني تمن التذكرة،

ونزلت المحطة وأنا تايهة، مش عارفة حد،

والجوع بيقرص في قلبي، وابني بيعيّط في حضني 😢


قعدت أبكي في محطة القطر،

وفجأة شفت راجل كبير وقع على الرصيف.

جريت عليه وساعدته أقعده، وسألته:

— “مالك يا حج؟ تعبان؟”

قال بصعوبة:

— “أنا تعبت فجأة، والدنيا بتلف بيا.”

أخرج دواءه وشربه، وقال بعد ما ارتاح:

— “أنا دلوقتي كويس… بس إنتِ مالك بتبكي ليه يا بنتي؟”


حكيت له حكايتي كلها،

فقال لي بابتسامة طيبة:

— “تعالي معايا أنا ومراتي، إحنا لوحدنا… عيشي معانا واملينا البيت.”


─────────────────────────────


سارة: “ووافقتي تروحي معاه من غير خوف؟”

ميرفت: “لأ، بس قلبي حس إنه صادق.”


رحت معاه، وكان بيته تحفة،

وزوجته ست في غاية الجمال، شكلها في الأربعين.

قالها جوزها على اللي حصل،

قامت أخدتني بالحضن وقالت:

— “أنا معنديش أولاد، بس ربنا رزقني ببنت وحفيدي في وقت واحد.” ❤️


كانوا مبسوطين بيا جدًا، وفعلاً عمرها كان ٥٥ سنة بس محافظة على جمالها.

اسمها مرمان، وجوزها اسمه ممدوح،

كنت بناديهم بابا وماما.

علّموني القراءة والكتابة… وده كان فعلاً عوض ربنا ليا 🙏


─────────────────────────────


بعد مرور خمس سنين،

ماما مرمان جالها مرض السرطان في الدم 💔

وفي أيامها الأخيرة طلبت مني طلب غريب...


✨💞 الجزء الخامس – القدر بيغيّر كل شيء 💞✨

─────────────────────────────


ماما مريمان جالها مرض السرطان في الدم وكانت في أيامها الأخيرة، طالبت مني طلب غريب...


ساره ضحكت وقالت:

– أكيد طالبت من حضرتك إنك تتزوجي زوجها؟ كلامي صح؟

ضحكت وقلت لها:

– إنتِ بنت ذكيّة ودخلتي قلبي ❤️ وعشان كده يمكن أتوضّع وآخدك لابني.


قالت ساره بدهشة:

– ابنك؟

قلت لها:

– أيوه، ابني دكتور جراح كبير وشاب وسيم ومتواضع. نفسي أفرح بيه، بس دايمًا يقول: لسه ما شفتش بنت تكون زيك يا ست الكل... أنا عارفاه بيهزر.


ضحكت ساره وقالت:

– لأ، ده لسه القلب ما دقش يا طنط ميرفت. احكيلي حصل إيه بعد كده؟


قلت لها:

– كنت رافضة أتجوز تاني، لكن ماما مريمان كانت مُصِرّة... قالتلي: "إنتِ الوحيدة اللي أقدر أطمّن عليه وهو معاكي، وده الطلب الوحيد اللي بطلبه منك".

وافقت علشان خاطرها، لأن جمايلهم على راسي.

واتصلنا بالمأذون واتنين شهود، وجِه بابا ممدوح واتفاجئ من اللي بيحصل.

ماما مريمان قالتله: "أنا لازم أطمن عليها قبل ما أموت".

وافق، واتكتب الكتاب، وماما مريمان زغردت من الفرحة وقالت: "خد زوجتك وادخل عليها ومصطفى خدوه معاكم، نفسي أشوف أولادكم قبل ما أموت".


دخلنا الأوضة، كنا مكسوفين، لكن تم الزواج، وحبينا بعض.

ماما مريمان كانت سعيدة جدًا.

وبعد مرور ٤٠ يومًا، وأنا رايحة أكشف عند الدكتورة، قالتلي:

– ألف مبروك يا حج، بنت حضرتك حامل في الشهر التاني!

اتوتر ممدوح وقال:

– الله يبارك فيكِ يا دكتورة.

خرجنا، وقلتله:

– ما تزعلش، انت فعلاً بابا وأخويا وجوزي وما ليش غيرك في الدنيا.


فرح وقال:

– وربنا يباركلي فيكِ، تعالي أفسحك.

قلتله:

– لأ، ماينفعش نسيب ماما مريمان لوحدها.

فرح بكلامي، وطلب أكل سمك ووداه البيت.


رجعنا، وكانت ماما مريمان تعبانة جدًا...

قلت لها:

– استني أجيبلك العلاج.

قالت:

– أنا خدت الدوا خلاص، انتي بس قوليلنا عملتوا إيه؟

قلت لها:

– أنا حامل.

فرحت جدًا وقالت:

– الحمد لله، ربنا رزقنا نعمة كبيرة.


وبعد لحظات...

بصت للسماء وقالت:

– أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله.

وماتت وهي مبتسمة 💔


بكينا عليها بكاءً شديدًا.

كانت لي أمًّا حقيقية، حسّيت بحنانها وأمومتها، كأنها أمي اللي فقدتها وأنا صغيرة.

مرت الأيام... وولدت ولد وبنت توأم ❤️

قلت:

– هو أنا ما بجيبش غير توأم ولا إيه؟

ضحك ممدوح وقال:

– ده عوض ربنا ليا يا ميرفت.


مرت السنين، وبعد عشر سنوات، تعب ممدوح ومات عن عمر ٨٠ عامًا.

وبعد وفاته بأيام، جالي شخص بيطلب مني طلب غريب جدًا...


.... يتبع 😍😍



بداية الروايه من هنا



لاتلهكم القراءه عن الصلاه وذكر الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم 



أدخلوا واعملوا متابعة لصفحتي عليها كل الروايات بمنتهي السهوله بدون لينكات من هنا 👇 ❤️ 👇 


صفحة روايات ومعلومات ووصفات


❤️🌹🌺💙❤️🌹🌺💙❤️🌹🌺💙❤️🌹🌺💙❤️🌹










تعليقات

التنقل السريع
    close